راتب شخصي ونفقات.. كم يتقاضى الرئيس الأمريكي بمجرد وصوله البيت الأبيض؟‬

-لماذا البيت الأبيض؟

ثم في عام 1814 أحرقت القوات البريطانية القصر خلال الحرب التي اندلعت عام 1812. وقد تم دهانه أثناء الترميم باللون الأبيض لإخفاء آثار الحريق وأصبح معروفاً بلونه الأبيض المميز.

ورغم أن التفسير الشائع هو أن الطلاء الأبيض غطى آثار الحريق، إلا أن بعض المصادر تشير إلى أن المبنى تم طلاءه باللون الأبيض منذ بنائه، وأن هذا الطلاء ربما تم استخدامه لأسباب جمالية ولحماية الحجر من العناصر، ولكن ليس بالضرورة فقط لإخفاء آثار الحريق.

كان المبنى يُعرف باسم المبنى التنفيذي، لكن الاسم الرسمي للبيت الأبيض لم يعتمد حتى عام 1901 من قبل الرئيس ثيودور روزفلت، الذي أراد أن يمنح المبنى هوية مميزة ودائمة كرمز للقوة الأمريكية.

يعيش العديد من موظفي الحكومة الأمريكية ويعملون في البيت الأبيض، ولكن من المفارقات أن نائب الرئيس الأمريكي لا يقيم هناك.

السعر 200 والسعر 30 . وقد اعتُبر زيادة راتب مناسباً جزئياً كرمز للاحترام لواحدة من “أصعب الوظائف وأكثرها إلحاحا وأهمية على وجه الأرض”، وفق ما تصفه الصحافة الأمريكية.

-السكن في البيت الأبيض

تومً إلى هذا، ويظهر الرئيس بسكن رسمي في البيت الأبيض، نيكولا نيكولا التنفيذية من التسهيلات التي تساعده على التفرغ له رسميًا، فالهدف من هذه العملاق هو منع أي تضارب في الأبيض على كامل التركيز في الإدارة الدولة.

والبيت الأبيض لم يكن لديه هذا الاسم منذ البداية، حيث تم بناءه الحكومة الفيدرالية من فيلادلفيا إلى واشنطن، جون آدامز، الرئيس الثاني للبلاد 1797-1801، الى القصر المختص غير المكتمل في الأول من نوفمبر.

وفي الليلة التالية كتب في رسالة إلى كوكب أبيجيل آدامز: “أصلّي إلى السماء أن تفكر في أفضل البركات لهذا المنزل وكل من سيسكنه بعد ذلك، أتمنى ألا يحكم تحت هذه اللائحة سوى الرجال والحكماء”.

-لماذا البيت الأبيض؟

وبعدها تعرض القصر للحرق على يد القوات البريطانية عام 1814 خلال الحرب التي اندلعت عام 1812، واخترته، تم طلاؤه إخفاء الجريمة، معروفاً بلونه الأبيض المميز.

وأظن أن التفسير الشائع هو أن الطلاء الأبيض أخفى النار، إلا أن بعض الموارد تشير إلى أن المبنى كان يُطلَى باللون الأبيض منذ أولاده، وقد يكون هذا الطلاء للملكة جمالية والعزل من عامل، وليس بالضرورة لإخفاء الجريمة فقط.

وكان المبنى معروفاً باسم “المبنى التنفيذي” لكن الاسم الرسمي “البيت الأبيض” لم يعتمد حتى عهد الرئيس تيودور روزفلت في عام 1901، حيث كان يريد المبنى هوية مميزة وثابتة كرمز للسلطة الأمريكية.

ويقطن يوجد الكثير من الموظفين المؤهلين لكن من المفارقة أن نائب الرئيس الأمريكي لا يقيم في هذا البيت.