3 علامات تشير إلى الوصول إلى مرحلة الاستقلال المفرط
يضع بعض الناس حوائط كثيرة بينها وبين العلاقات البرازيلية والمشاعر، والتي تربط بعضهن النفسيات بينهن العلاقات والاستقلال الاستخدام، وفي مقال لـ مارك ترافرز، عالم نفس أمريكي، قال إن الناس الذين سيطروا على استقلاليتهم، لديهم متعبة في طلب المساعدة وقد يبنون جدرانًا لإبعاد الآخرين عنهم.
وقال ترافرز: “الاستقلالية أكثر من مجرد خيار؛ إنه شريان حياة لبعض الناس، أسلوب حياة السماء على السلامة، في حين أن الاستقلال يبني ولهذا السبب، فإن الاتصال بنا يعتمد على استخدام مبدأ يمنع استخداما الحقيقي، مما يحول الاعتماد على الذات إلى العزلة”.
يمكن للمقال المنشور في مجلة “سيكولوجي توداي”، هناك مجموعة من العلامات التي تشير إلى أن الشخص لديه الاستقلال، وهي:
-عدم وجود اينار في طلب المساعدة
في كثير من الأحيان أصبحت الاستقلالية الاستخدام في صورة حكم شديد عن الطلب المساعدة، وهي ما ينبع من الخوف من الضعف أمام الآخرين، يقارن هؤلاء الأفراد بين الاكتفاء الذاتي والقوة، وقد يشعر المرء وبالاعتماد على الآخرين الكثير من الأسباب بالضعف أو الاعتماد، هناك أشياء أخرى قد يؤدي إلى إثارة مشاعر عدم الراحة أو القلق .
قدون حددتها بالتحديات البرازيلية أو الشخصية لأنفسهم، ولا يريد “إثقال” شريكهم بالحكي والمشاركة، مما قد يصل إلى مسافة بعيدة الوقت مناسب، للأشخاص الذين يكافحون من أجلهم هذا هو الحال.
-الحفاظ على المسافات
فيما يتعلق بالذين يتميزون بالاستقلالية، يشعرون بأن البعيدة عن أستراليا محمية، وفهم أن الحب حتمي إلى خيبة الأمل، لأن القرب غالبًا ما يؤدي إلى الخسارة وألم القلب، لكم، القرب له ثمن: فالناس يرحلون، ونهار الروابط، وكان يبدو آمنا في السابق لينتهي في النهاية، مما يجعل الجهد الأوقات الطيبة ويخففون الصراعات، من خلال بناء جدار مع الآخرين على مسافة بعيدة قمع و عواطفهم حتى لا تكتشف ضعفهم.
– منح للعزلة المشتركة
السيطرة على كل ما يخصهم الذين ينتمون إلى استقلالية ولانها على الحدود وفكروا في أشياءهم بالاكتفاء الذاتي، ونادرًا ما حرفون عن الحاجة لدعم الشركاء أو نصيحتهم أو وجودهم، قد يختارون صيغ الطبائع هوية أو اهتمامات أو مشاريع جديدة، مما يخلق نمطًا لا يشارك فيه الآخرون إلا بشكل غير طبيعي في حياتهم.