تحسن أداء أعمال 7 شركات سياحية كبرى مطروحة بالبورصة في 9 أشهر.. فما الأسباب؟

منذ 9 ساعات
تحسن أداء أعمال 7 شركات سياحية كبرى مطروحة بالبورصة في 9 أشهر.. فما الأسباب؟

وتميز بأداء 7 شركات ففي الوقت الذي ربح فيه 5 شركات وهي بيراميزا للفنادق والقرى السياحية وشارم دريمز للاستثمار السياحي وعبر السياحة السياحية وورواد السياحة ومرسى علم التنمية السياحية زيادة فرص الربح بنسبة 59% خلال أول 9 أشهر من العام الماضي إلى 448.1 مليون جنيه مقابل 280.1 مليون جنيه عن نفس الفترة من العام الأسبق.

في مقابل حصول شركة رمكو كوربوريشن على التطورات في الحجم تخفيض فيما يتعلق بإتفاقت صافيت النتيجة لشركة المصرية للمنتجعات السياحية.

فروق كو

عزى خبراء أسواق المال يتحدثون لـ “ايجي برس” ارتفاع الشركات في الشركات القطاع السياحي إلى فروق سعر العملة مقابل الجنيه– حيث أن شركات يعتمد القطاع السياحي على عوائد دولاريه في الغالب.

مع زيادة عدد تسجيلات السائحين لبعض الشركات بما في ذلك عدد كبير من شركتين 9 يناير 2023 من عام 2024، وفق ما قاله توصلين.

ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 66% مقابل الجنيه خلال العام الماضي بعد ذلك إعلان البنك المركزي لتحرير سعر الصرف في مارس الماضي ليقفز من 30.94 جنيه إلى قرب الـ 51 جنيها لكل دم بنهاية نقاط البنوك ديسمبر الماضي.

وأرجع عامر عبد القادر، رئيس قطاع السمسرة للتطوير بشركة بايونيرز لتداول الأوراق المالية، نمو معدل اشتراكات الشركات المدرجة في البورصة المصرية إلى الطفرة التي شهدها سعر الصرف خلال العام الماضي.

وأوضح أن القطاع السياحي يتأثر بالأحداث المتعددة والتالت عليه السابق – مثل الحرب الروسية الأوكرانية – بالإضافة إلى العوامل المؤثرة على كل شركة بذاتها مثل شركة المصرية للمنتجعات السياحية التي تتفقمت قتلتها بشكل كبير؛ يرجع ذلك إلى المحكمة الخاصة بالشركة لذلك قررت السلطات ذلك بدأ بيع أرض جديدة بعد قطعتين خلال العام الماضي.

وأضاف عامر أنه لا يمكن حصر الشركات السياحية المقيدة في البورصة لسبب فقط أن مجموعة طلعت مصطفى بعد صفقة الفنادق أصبح في السابق داخل القطاع السياحي وما بما فيه 42% من إجمالي دخلها من السياحة.

وعلى نفس الخطى شركة إعمار التي تمتلك جزء كبير من دخلها في عصير سياحي، بحسب عامر.

معدلات النمو

وتوقع أن تحقق شركات القطاع السياحي أرباحًا من خلال النتائج الأعمال المالية العامة الحالية.

وأتفق معه باسم أبو غنيمة، رئيس قسم التحليل الفني بالشركة العربية أون لاين لتداول الأوراق المالية، حول أنريكي سعر الصرف خلال العام الماضي كان له تأثير قوي على شركات القطاع السياحي من حيث القدرة وبعدها على تنفيذ التعليمات الخاصة بالاطباق.

وبعد ذلك أن تتمكن من تحقيق الربحية وبعض الشركات التي لا تسأل بالجانب التشغيل لمعظم الشركات – يقصد القليل من الأشخاص حيث قد يكون مسجلاً رسوم متحركة للفندق أقل من العام الأسبق 2023 – إلا أن فرق سعر العملة المساهمة في تحقيق تلك طفرات إختيارية.

معلومات مهمة، أن المنطقة الجغرافية للأجزاء جزء منها هذهًا في قدرة الفنادق على تحصيل عوائد دولاريه – لاعتمادهم على سيائحين أجانب- أو عوائد محلية – لاعتمادهم على الروائح المحلية.

وأرجع لا تستطيع بعض الشركات في تحقيق الخدمات إختيارية واستمرارهم في رغم وجود حافز قوي يدعمهم؛

تعتمد مواقع الفنادق الخاصة بهم على السائحين مؤكداً أن الفنادق المتألقة على البحر الأحمر أكثر لمزيد من الإرشادات.

واستكمل أبو كبيرة، وهو يمثل مشروبات غازية نجد هناك تباينًا واضحًا؛ وبعد ذلك إلى الشركات التي تمتلك عوائد دولاريه وقادرة على تستهدف التوجهات التي تجذب المتعاملين للتداول عليها بما في ذلك الوصول إلى الأسهم وتشهد على أداءه.

وقال حسام الغاش، العضو المنتدب لإثنين من شركات إدارة المحافظات والصناديق الاستثمارية، والتأثير، والشركات التجارية، والسياحية؛ على مدى المدة – بشكل عام – بما في ذلك دعم بعض الشركات في تحويلها إلى معدل نمو إختيارية.

وتابع الغيش، أن الأحداث الجيوسياسية التي شهدتها المنطقة خلال العام الماضي ساهمت في تسجيل تسجيل السائحين بالدول التي تقع في دوائر الصراع مثل لبنان (والنطاق) بما جاء في صالح الدولة للحصول على نصيب منها من تلك الأفواج التي لا فائدة منها للدول.

وأرجع عدم قدرة بعض الشركات على تحقيق معدلات ربحية واستمرارهم في الخسائر بالرغم من وجود حافز قوي يدعمهم؛

إلى موقع الفنادق الخاصة بهم في مناطق تعتمد على السائحين المحليين، مؤكدًا أن الفنادق المطلة على البحر الأحمر أكثر جاذبية للسائحين الأجانب.

واستكمل أبو غنيمة، أنه بالنظر إلى أداء أسهم شركات القطاع السياحي نجد هناك تباين بشكل واضح؛ ويرجع ذلك إلى أن الشركات التي تمتلك عوائد دولاريه وقادرة على تحقيق معدلات ربحية تجذب المتعاملين للتداول عليها بما يجعل السهم يشهد نموًا في أداءه.

وقال حسام الغايش، العضو المنتدب لإحدى شركات إدارة المحافظ والصناديق الاستثمارية، إن نمو الأداء المالي للشركات السياحية؛ يرجع إلى تحسن وتيرة السائحين الوافدين على مدار الأعوام الماضية – بشكل تدريجي – بما دعم أداء بعض الشركات في تحويل خسائرها إلى معدل ربحية.

وتابع الغايش، أن الأحداث الجيوسياسية التي شهدتها المنطقة خلال العام الماضي ساهمت في تقليل أعداد السائحين بالدول التي تقع في نطاق دوائر الصراع مثل ( لبنان والأردن ) بما جاء في صالح الدولة المصرية في أخذ نصيبًا من تلك الأفواج التي كانت توجه لتلك الدول.


شارك