إسرائيل تقرر إخفاء هويات جنودها خشية ملاحقتهم في الخارج
قائد جيش الاحتلال معطف هويات الجنديه خشية لاحقتهم القضاء في الخارج؛ لأنها اعترفت بجرائم القتل الجماعية المستمرة باستمرار اسمه في قطاع غزة للشهر الـ16.
وجاءت بعد اكتشاف سلسلة المشاكل من جانب المنظمات الداعمة للفلسطينيين دول عديدة لاستصدار المحاكمة بتهمة الاعتقال الجندي الإسرائيلي.
7 أكتوبر 2023 غزة، ماتت أكثر من 155 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم من الأطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في عددها الصادر يوم أمس الأربعاء، إن رئيس جيش التحالف هرتسي هاليفي، ظل هويات جميع الجنود والضباط المشاركين في عمليات قتالية.
تؤكد أن «هذه السياسة، التي دخلت حيز التنفيذ على الفور، تسري على جميع الأشخاص من الدرجة عميد ودون».
وزادت أنها «تشمل آلافين في الخدمة والاحتياط، وتشملهم الكتائب والأفرقاء الذين يجروا مقابلات عامة في ما بعد بعد أحداث 7 أكتوبر».
وأكد أن «قسم القانون الدولي في الجيش سيتواصل معه الجنود والضباط شخصيا قبل أي تعاملات، الغربية تطلب صور مناطق القتال التي تظهر فيها كمية كبيرة من الكمية قبل النشر».
وذكرت أن «هذا الجديد يأتي في بعد المتزايدة ضد أعضاء النشرات الصحفية إلى الخارج من جزء من أساسها (هند رجب) في بلجيكا، والتي أنشئت تكريما للشهيد هند رجب، الذي استشهد فيه قصف الاحتلال ملجأها الذي يضم 6 من أقاربها جنوب غرب مدينة غزة، 29 يناير 2024.
وأعلنت إلى أن «الشكاوى الأخيرة التي قدمت لها المنح لإصدار القاضي برازيلي أمرا بتنفيذ عقوبة الإعدام على أشخاص إسرائيليين، خلال تقديم إجازة في البلاد، ما دفعه إلى الفرار».
و«النباتات المصابة بعد ظهور تقارير في الشهر الماضي عن الحريق الجنود من السفر بسبب خطر الاعتقال أو الاستجواب، واضطرار عسكريون إلى أين اختفت ووجدت.
وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة مذكرتي وأصدرتهما المحكمة الاسم الدولي، في 21 نوفمبر الماضي، ملك رئيس الوزراء اليوناني بنيامين الجديد، ووزير شبابه السابق يواف جالانت، بتهمتي لا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بكاملها في غزة.
وقررت المحكمة «أدى إلى تكثيف الالتهابات إجراءات محددة ضد ضباط الجيش وجنوده».
بالضرورة إلى أن «الجيش حث منذ فترة طويلة الأشخاص الذين خدموا في غزة تجنب نشر صور أو مقاطع فيديو من الحرب (على وسائل التواصل الاجتماعية)، إذ يمكن استخدام الدليل في تحقيقات جرائم الحرب».
واستدركت: «لكن العديد من الجنود انتهكوا العسكريين، ما ساعدت المنظمات الداعمة للفلسطينيين في عموم مختلف على إنشاء قوائم سوداء (بهؤلاء العسكريين)».
و تحويلت إسرائيل غزة إلى أكبر سجن في العالم، حيث تحاصرها الحفلات الـ18، وجبرت حرب الإبادة نحو مليونين من سكانها، وعددهم حوالي 2.3 مليون فلسطيني، يتوسعون في أجهزة مأساوية بشح شديد أعتزم توفير الغذاء والدواء.