دينا عبد الكريم: الجبهة الوطنية تجربة جديدة لاستعادة ثقة المواطن في الحياة السياسية
ردت الكريم، عضو الهيئة التأسيسية لطفل الجبهة الوطنية، على تساؤل «هل يفهم المصري ما لديه معرفة في الحياة الكلاسيكية والأسباب العلمية؟، إجمالي: «الإجابة لأ، هذه التساؤلات كانت هي البداية، والسبب الذي جذبني للانضمام للطفل». المذاع عبر ما يلي: «الطفل الجديد، ولسه مانعرفش هيعمل مؤامرة؟ هو بالنسبة لنا جميعا نجرب المشاركة». وأكدوا على فخرها بالبيان الجماعي للحزب، الذي بدأ بجملة «لأن مصر سيحصل المضيفة الجديدة: «اتفقنا جميعًا عند التعاقد مع أول اجتماع سابق طبعة جديدة، على نمر بأزمة أساسية». لتعترف بأننا كنائبة في تربية الأطفال من فهمها لصعوبة التغيير؛ لا يزال السبب في ذلك هو استياها ولم يبق منها: «أنا أسكن في بلدي تغير الأطفال أكثر من مرة على مدى السنوات الماضية، وأنا إعلامية كنت ألوم اليمنين: ليه ما بيحصلش؟ لماذا لا تفعل التشريع؟ ولكن عندما دخلت التشريعات فهمت ليه ما بيحصلش؛ لكن باستيائي؛ هو ليه ما بيحصلش تغيير». اعتراف بأن الحياة تعتمد على الاختيارات، فبعض الناس يختارون أن وتشكل جزءا من المشكلة بالانضمام إلى «الغاضبين» كمنصات التواصل الاجتماعية، بعد غدي أربعة أن تكون جزئية من الحل خلال «أداة لفترة طويلة يمكنهم طرح حلول فعالة للشكلات».