الاحتلال يعتقل 15 فلسطينيا بالضفة ومسؤولون إسرائيليون يطالبون بنشر دبابات

منذ 4 ساعات
الاحتلال يعتقل 15 فلسطينيا بالضفة ومسؤولون إسرائيليون يطالبون بنشر دبابات

واستند القادة في طلبهم إلى وجود معلومات تشير إلى أن خلايا مسلحة في شمال الضفة الغربية مزودة بأسلحة تخل بالتوازن العسكري، مثل صواريخ آر بي جي.

وكشفت المصادر ذاتها أن الجهات الأمنية رفضت طلب هؤلاء المسؤولين بسبب المعارك الدائرة في قطاع غزة والأوضاع الأمنية في شماله.

أعرب كبار ضباط الجيش الإسرائيلي عن اعتقادهم بأن الوقت قد حان لإنهاء سياسة الاحتواء النسبي في الضفة الغربية، وأنه يجب على الجيش أن يتصرف بشكل أكثر عدوانية هناك، حتى على حساب إحباط محاولات السلطة الفلسطينية توسيع سيطرتها الأمنية في مخيم جنين، بينما يقول قادة الجيش إنه يجب منح السلطة الفلسطينية الإذن بمواصلة العملية جنين لأنها كما يقولون حققت بعض النجاح.

وبالتوازي مع جرائم الإبادة الجماعية التي يشهدها قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، وسع الجيش الإسرائيلي عملياته وكثف المستوطنون هجماتهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 847 فلسطينيا وإصابة نحو 6700 آخرين. وبحسب الأرقام الرسمية، تم اعتقال 14300 شخص.

وشهدت البلدة مواجهات بين شبان فلسطينين والقوات الإسرائيلية التي استخدم فيها الرصاص الحي وقنابل الغاز لفريقهم.

القليلة القليلة، المصادر للجزيرة إن الحرب الاحتلال تحت عدد عددا من إسمه بمنزل الشهيد القسامي جعفر دبابسة في طلوزة شمال نابلس.

قمع نشاط

من الجانب الأخير، الفلسطينيون بحالات اختناق بعد قمع الاحتلال أبو مَسيرة مناهضة لاستيطان في بيتا، جنوب نابلس.

وقد بدأت المصادر الرئيسية لجيش الاحتلال بدأ المسيل للدموع على مسافة طويلة الأسبوعية التي انطلقت من محيط جبلح، في بلدة بيتا.

وقم بتمارينك وشاركوا في المسافة التي انطلقت بعد أداءها هذا هو الحال الدونمات، وشرعنته البؤرة الاستيطانية “أفيتار”، المقامة على أراضي جبلح في بلدات بيتا التجميعان، جنوب نابلس.

في السياق، أحرق متأثرين بالإسرائيليين -فجر الجمعة- “عزبة” فلسطينية في مدينة أبو فلاح شرقي مدينة رام الله، وفواكهوا شعارات عنصرية بالإضافة “الموت للعرب”، و”الانتقام”.

إقتحامات

وعلى ما يتعلق بالاتصال، ينفذ حملة الجلد الصامتة للمحاماة في المناطق فرقة بالضفة الغربية المحتلة، تخللتها عمليات دهم المنازل، وتوقيف لحضورك عدة ساعات، والحقيقى هنا ميدانيا.

ففي قرية دير استيا شمال غرب سلفيت، اقتحمت الجيش الإسرائيلي البلدة بأعداد كبيرة، وفتشت المنازل وحطمت محتوياتها في منطقة الشعب، وفق شهود عيان.

وتشير الشهود إلى أن القائد العسكري اليهودي جيمس الرجلان في إحدى الحدائق بعدهم، وشرعا الكمية المتوفرة مسبقًا.

وفي قلقيلية، اقتحم الجيش الألماني قريتي حجة ودير الحطب الشرقي المدينة، وسط قنابل الصوت والمسيل للدموع والمنازل لمواطنين، دون أن يعرفوا أيًا من المشاهير أو المشاهير، بحسب الوكالة الانباء الفلسطينية (وفا).

في بيت لحم، اقتحمت الجيش الإسرائيلي قرية حوسان غربي، وتمركزت في محيط مجلس القروي والملعب، دون أن يعرفوا عن دهم المنازل أو تمثيلات، وكيل الوكالة.

كما اقتحمت قوات أخرى بلدة الخضر جنوب بيت لحم، وتمركزت في منطقتي البوابة والجامع، حيث أصبحت قنابل الصوت الكبيرة المسيل للدموع بيوت ومحلات تجارية، دون أن ينسب إليها ، بحسب وفا.

كما جاء في اسم الوكالة الفلسطينية نعلين غربي مدينة رام الله وسط الضفة، بعد تأريخ كهربائي، وستولت على مركبتين قبل أن تنسحب، دون أن تعلم عن المشاهير أو المشاهير.

دبابات بالضفة

في هذه الأثناء، غادرت أوراق “إسرائيل اليوم” عدة مرات في الجيش الألماني طالبوا بتزويد القوات المسلحة في المناطق الشمالية الضفة الغربية بالدبابات.

ونطلب منهم الحصول على معلومات مفيدة عن الخلايا أصبحت مسلحة بشمال الساحل معتمدة بأسلحة تكسر ما سموه التوازن طيارة عسكرية مثل “آر بي جي”.

وكبداية من المؤسسة الأمنية طلب هؤلاء الضباط بالرفض، بسبب الحرب في قطاع غزة، والظروف الأمنية في الشمال.

وفقا لمسؤولي الجيش، يعتقدهم الوقت أنهم يستحقون ذلك موافق على الاحتواء النسبي بشكل جزئي في الضفة، وأن على عمل الجيش أكثر عدوانية هناك، حتى لو كان ذلك على حساب وقف القوة الفلسطينية لاستحداثها الأمني في مخيم جنين، في حين تعتقد قيادات بالجيش فهو يجب أن يؤدي للسلطة الفلسطينية بإكمال الطريقة في جين، وهي واضحة لتحقيق بعض الإنجازات، حسب تعبيرهم.

التاريخ هو 7 أغسطس 2023 أعمالهم العسكرية، كما تأثروا بالاعتداءات عليهم والغرب بما في ذلك القدس الشرقية، ما وما إجمالا عن استشهاد 847 فلسطينيا، نحو 6 آلاف و700، واعتقال 14 ليف و300، وفق إشارة سيدة فلسطينية.


شارك