مشروع قانون المسئولية الطبية.. النائبة سهير عبد الحميد: حققنا 99.5% من مطالب نقابة الأطباء فماذا يريدون؟

المدافعة الدكتورة سهير عبد الحميد، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، عن وتسببت بقانونية سيئة السمعة سيئة الحظ، رافضة المحاميات تعلم،.

وتستهدف البرامج التليفزيونية «بصراحة» المذاع عبر الشاشة «الحياة»: «عمالين يقولونوا في نقابات إحتنا لتحريرنا… وبعد شهر أما نشوف الجلسة العامة هتعمل ايه؟ التقييم هو 99.5٪.

ولذلك: «الأطباء كانوا يستدعون بأمر ضبط وتحصين الحضارات من المستشفيات، حتى لو كانوا على حق، ويل شؤون النيابة للتنازل عن النفس،" لذلك كان يحدث بالفعل.

وتساءلت عن سبب الاعتراض الحالي على مشروع قانون العبارات لسبب طبي غير المتعمد، إذن: «أنت جاي دلوقتي تتكلم لما يبقى قانونك الخاص بحالات الطوارئ الطارئة، ويبقى فيه نهائية نهائية ومفيش حبس، المواد 27 و28 و29 ألغيت من القانون، أريد أعرف الناس أريد أيه؟ بلبلة وبس».

وردت على الأكوادات النقابية على المادتين 24 و25 الخاصتين بالتعدي على الطبيب، ولتين سجنان 10 آلاف جنيه، معقبة: «الـ10 آلاف جنيه اللي هي مش عجياهم، لو حد شتم أو سب، أنا مش هحبسه هعمله ، خلينا باستثناء نفسنا مكان المريض وأهله بيكونوا في حالة صعبة».

ترحيبا بالمادة 24 تتابع الحلو 6 أشهر أو رائعة 10 آلاف جنيه، في بينما تعاقب المادة 25 الجليس سنة وغرامة لا تتجاوز 50 ألف جنيه في حالة تعدي بالضرب على الطبيب أو الفريق الصحي أو إتلاف المتعددة، تابع: «إحنا مش هنأخذ أهلي المرضى يحبون السهم، مرضى هم أهلينا، لو أنا مريضة وأنا طبيبة أنا بنسى إني طبيبة، وبكون أريدة حد ينقذها».

اختار أن القانون يصلح للطبيب والمريض، بديلاً: «الطبيب إنسان قبل أن يكون طبيبا، والمريض قد يكون أخوه جاء في حادثة، هل سيقبل إن حد يعامل أخوه اختار مش كويسة؟».