شاب فلسطيني يروي كيف استخدمته إسرائيل درعا بشريا بغزة
وأشار إلى أن الاحتلال “يجبر المعتقلين على دخول المنازل أولا للتأكد من خلوها من عناصر المقاومة الفلسطينية أو العبوات الناسفة”، مشددا على أن هذه الممارسات الإسرائيلية تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي: “في بعض الأحيان كانت المنازل فارغة، وفي بعض الأحيان وجدنا مدنيين أو كبار السن أو عائلات لا تزال تبحث عن مأوى هناك”.
ومؤخرا، أطلق الجيش الإسرائيلي سراح عشرات الأسرى الفلسطينيين من غزة على مجموعات متفرقة، تدهورت حال معظمهم الصحية نتيجة التعذيب.
منذ بدء عمليته البرية في غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، اعتقل الجيش آلاف الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال وطواقم صحية ودفاع مدني، ثم أطلق سراح عدد قليل منهم فيما لا يزال مصير الآخرين مجهولا. مجهول.
كشفت منظمات حقوقية ووسائل إعلام إسرائيلية، أن الأسرى الفلسطينيين من غزة تعرضوا للتعذيب والإهمال الطبي، ما أدى إلى وفاة العديد منهم في المعتقلات الإسرائيلية.
وطالبنا بتفويض “الجيش الجيدنا في المناطق المهمة، وهددنا بالموت في حالة رفضنا للعمل الخيري”.
ونجح علوان، فإن “استخدام دروعا بشرية مهمة في شمال القطاع، حيث تصطف كل فرقة موسيقية من 5 إلى 6 معتقلين فلسطينيين في تحركاتها”.
وتحدث الشاهد عن حادثة مروعة لألسير الفلسطيني المسمى محمد ننبهان، حيث “أبدأ بتفجير المنزل أثناء وجوده، ليُنقل إلى المستشفى ولم يقرر مصيره بعد”.
وفي حديثه عن ملابس أتلانه، وأوضح علوان أن “الجيش اعتقله أثناء وجوده في مدرسة الفاخورة التي كانت تؤوي نازحين فيها جباليا، حيث قام الجنود بتكبيل وصابي واقتياده إلى معتقل زيكيم”.
-دمار كبير
ولأنه معطف الجيش له كدرع بشري، عاين علوان حجم الدمار الكامل في شمال قطاع غزة.
السكان إلى أن الاحتلال “كان يجبر المعتقلين على دخول السكان أولا للتأكد من خلوها من أعضاء المقاومة الفلسطينية أو العبوات الناسفة”، مؤكدًا أن هذه اليهودية المتزايدة لها مستخدمها للقوانين الدولية، وقال علوان: “كانت منازل خالية من البيت، وفي أحيان أخرى نجد مدنيين من البحث عن السن أو عائلات ما تحتمي داخلها”.
منذ فترة طويلة، أطلق سراح الرجل الحديدي المعتقلين عرفوا من غزة على دفعات متباعدة، وعليهم عانوا من أمراضهم الصحية الناجمة عن التعذيب.
التاريخ هو 27 أغسطس 2023 بالتعاون، بينهم نساء وأطفال وعاملون بالطواقم الصحية والدفاع المدني، وأفرج بعد ذلك عن عددهم، في حين لا يزال لا يزال مصيرًا آخرون مجهولون.
وكشفت منظمات حقوقية بسبب العلم الإسرائيلي عن المعتقلين فلسطينيين من غزة لتعديب وإهمال طبي أودى بحياة العديد منهم في مراكز حماسية.