أحمد البوهي: عرض مدينة الأحلام مفاجأة وسننطلق خلال النصف الثاني من العام الجاري

منذ 3 ساعات
أحمد البوهي: عرض مدينة الأحلام مفاجأة وسننطلق خلال النصف الثاني من العام الجاري

يستعد المخرج أحمد البوهي عرض مسرحي الهائل الذي أطلق عليه اسم “المدينة الأحلام”، والذي يرى أنه سيكون مفاجأة على كل المستويات. وبعد البوهي على العرض منذ 6 أشهر، ومازال لديه تحضيرات قد تستمر لمدة ما يقرب من 6 أشهر أخرى، على أن يكون العرض المسرحي جاهزًا له النصف الثاني من العام الحالي.

وصرح المخرج أحمد البوهي لصانع الشروق”، وسينتهي من إجراءات مع المجلس الأعلى للثقافة للمهرجان الدولي للفنون الشعبية والتراثية، لأن مهرجان فنون الآداء سيكون جزء المتسابق فيه جزء من المهرجان، والذي سينظمه أحمد الكبير بوهي كقطاع خاص.

وأوضح أن المهرجان سينطلق خلال العام المقبل، بالتأكيد ستكون أكبر المهرجانات الدولية المهتمة بالفنون التراثية والشعبية.

وكان المخرج أحمد البوهي، قد شغل منصب الرئيس الشرفي الأوروبي الرابع من مهرجان فنون الآداء الذي بدأه المعهد العالي للفنون بأكاديمية الفنون الشعبية بالهرم، والتي تشكل فعالياته من خلال الفترة من 15 إلى 20 ديسمبر الماضي.

فقالت تلك التجربة: “أنا رجل مهتم جدًا بالفن الشعبي، وليس فقط كفنون آداء، ولكن الخلفية التاريخية والوظيفية للفن الشعبي في التاريخ الفن بمصر، لأن الفن الشعبي هو الذاكرة الاجتماعية لمصر، بمعنى عندما نشاهد ما حدث في القرن الـ18 أو الـ19 كان شكل الحياة في ينقلها الشارع إلى الفن الشعبي، فهو جزء لا جميل من تاريخ تأريخ مصر، وهو جزء أساسي من خلق الفن المصري”.

وتابع “كنتم تأخذون الآجال من الآداء مختلف، لقد ردت قبل أن تأخذ التبرع بقبول هذا المنصب، بحيث يكون متفهما تماما بالنسبة لنا مجهود كبير جدا وسنضع استثمارا كبيرا سواء ماديا أو معنويا، ولكنني أرى أن كل ذلك يستحق أن يصنع أمام هذا الفن الكبير، وفريق عمل مهرجان فاقوا توقعاتي، بذلوا مجهودًا معقولًا حتى يخرج هذا مهرجان بهذا الشكل”.

وعن تواجد الفنان أحمد البوهي لفترة طويلة كعضو لجنة المشاهدة وقال وتحكيم: “أنا ابن الجامعة والمستقل، يدعم الشباب هو جزء من العملي وواجبي، فمن وجهة النظر نظريًا أريد أن أسعى إلى إنتاج منتج فني، هذا المنتج له طريقة، هذه الطريقة يجب أن يكون لها عناصر، والحقيقة مهتم باكتشاف المواهب وأحب رؤية أي أن كان مستواها، فكرة الفرجة مهمة جدًا في حد ذاته، وهذا جزء من شغفي بالمعرفة، ووجودي كعضو لجنة تحكيم طيران الإمارات أفكار ومواهب جديدة، واستفدت هناك عدد كبير جدًا من الأعضاء في اللجنة العليا للتجربة التجريبية للجميع جميعها، وأتمنى العمل على فكرة تطوير القدرات الممثل والعناصر أخيرًا، وهذا ما محدد له التوقف”.


شارك