أنيلكا وماكيليلي يشيدان بدور قطر في تطوير كرة القدم العالمية
وأضاف: «عندما أرى مستوى تطور كرة القدم والرياضة بشكل عام في الدولة أشعر بسعادة كبيرة. والأهم من ذلك، أن برامج كرة القدم في قطر تركز على الاستثمار في الرياضة كأداة للتغيير الإيجابي وتنمية المجتمعات في جميع أنحاء العالم.
وتابع: “أنا أحب كرة القدم وألعب هذه اللعبة الرائعة منذ سنوات عديدة في أجزاء كثيرة من العالم. أعتقد أن الكثير من الناس يمكنهم التعلم من النموذج الرائد لدولة قطر. على سبيل المثال، عندما تدخل ملاعب كرة القدم، يتم لفت الانتباه إلى تصميمها المذهل وبنائها وفق أعلى المعايير الدولية. “كما أنها توفر للجماهير تجربة تفاعلية مثيرة تضعهم في قلب الحدث.”
وقال أنيلكا الذي لعب مع عدد من أفضل الأندية الأوروبية، فاز لدوري أبطال أوروبا مع نادي ريال مدريد الإسباني: “أظهرت استضافة دولة قطر لكأس العالم للعناية بها البلاد، للعالم أجمع دولة فاعلة وواقتدارها على التنظيم الأحداث الرياضية الكبرى.”
الصغار إلى أن الكثيرين شككوا في قدرة قطر على استضافة الحدث عالمية، إلا أن النتائج كانت مفاجئة على أرض الواقع وكنت الدولة من تواجد استضافة مبهرة لنسخة تعد الأحدث على الإطلاق في التاريخ الحادثة الكارثة، كما باشرت ولاية ونيجيريا المنطقة بحضور الأحداث مرموقة، الخريفيات التنفيذية المستوى أرست معايير جديدة للتميز.
أحب قطر، وتمت الاستفادة منها كثيرًا كدولة تتميز بطقس مشمس على مدار العام وتمتلك تأسيس تحتية رائعة “إنه يستحق كل هذا العناء.”
من جانبه، جهاد كلود ماكيلي، الذي خطط لبطولة كأس أم أوروبا معه هذه هي طبعة 2000 دائما لم تعد على القدم بل تعداها إلى ما هو أكثر من ذلك، حيث تم تكوين البطولة العالمية لتشمل العديد من المجالات في جميع أنحاء العالم.
وأضاف: “عندما أشاهد طوال فترة لعبة كرة القدم والرياضة العامة في أشعر بالكثير من السعادة، وضرورية من ذلك، أن برامج كرة القدم القدم في قطر متاحة لاستثمار لعبة كأداة تغيير سائق الكوثر في جميع أنحاء العالم.”
وتابع: “أحب الكرة القدم، ومارست هذه اللعبة الرائعة وكمتعدد في أجزاء كثيرة من العالم النموذج الرائد لدولة قطر، على سبيل المثال عندما يحدث ذلك استادات كرة القدم يلفت التركيز على تصميماتها المذهلة وتشييدها وفقها أعلى المواصفات العالمية، كما أنها ضرورية للمشجعين تجربة تفاعلية مشوقة تضعهم في قلب الحدث.”