عودة الأمل.. هل من الممكن التوصل لصفقة قبل تولي ترامب الحكم؟

منذ 3 ساعات
عودة الأمل.. هل من الممكن التوصل لصفقة قبل تولي ترامب الحكم؟

وأوضح مرهج خلال حديثه مع “ايجي برس” أنه إذا كانت هذه التقارير تشير بالفعل إلى تقدم في المفاوضات، فقد يكون ذلك مؤشرا على استعداد الطرفين للتوصل إلى اتفاق قبل تولي ترامب منصبه، نظرا للديناميكيات الحالية للإدارة الجديدة التي يمكن لحماس أن تغير هذا الوضع .

وأضاف أن استعداد رئيس الوزراء الإسرائيلي للحديث يرتكز على توجهاته السياسية، إذ قد يكون نتنياهو على استعداد لإجراء محادثات مع حماس إذا كان ذلك يخدم مصالحه السياسية فقط، خاصة إذا كان هناك ضغوط لإنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار في الضفة الغربية. منطقة.

وفيما يتعلق بزيارة رئيس الموساد إلى الدوحة، أشار مرهج إلى أن هذه الخطوة تظهر رغبة إسرائيل في مواصلة قنوات الاتصال مع حماس، وهذا يعكس استعداد نتنياهو للتفاوض وعدم قطع هذا المسار من أجل تحقيق أهدافه السياسية التي يسعى لتحقيقها، ولكن على الجانب الآخر. ولهذا السبب هناك حاجة لإبرام هذه الاتفاقية في أسرع وقت ممكن.

4

ويرى خبير شؤون الشرق الأوسط أن انسحاب إسرائيل من قطاع غزة يمكن أن يكون جزءا من الاتفاق وفي حال التوصل إلى اتفاق شامل يمكن التفاوض على انسحاب جزئي أو كلي من القطاع، لكن ذلك يعتمد على بنود الاتفاق و المدى الذي تضمن فيه إسرائيل أمنها، لأنه حتى لو تم التوصل إلى اتفاق، فإن المخاوف الأمنية ستبقى قائمة، مما قد يجعل الانسحاب الكامل من القطاع صعباً.

وأوضح مرهج أن توقيت الاتفاق كان مرتبطا بالوضع العسكري والسياسي، حيث أدرك الطرفان أن استمرار الحرب لن يؤدي إلى نتائج إيجابية ولذلك فضلوا التوصل إلى اتفاق في هذا الوقت لتجنب المزيد من الخسائر في المنطقة. تلعب أيضًا دورًا، حيث قد تنشأ فرص جديدة للتعاون الإقليمي أو التأثير الدولي على توقيت إتمام الصفقة.

وفي نهاية المطاف، يرى الخبير في شؤون الشرق الأوسط أنه بحسب المعطيات السابقة، «من الممكن» التوصل إلى اتفاق تبادل أسرى بين إسرائيل وحماس قبل تولي ترامب منصبه، خاصة في ظل الضغوط الداخلية والخارجية واستعداد نتنياهو للحديث وفتح قنوات اتصال. على الرغم من أن التحديات الأمنية والسياسية لا تزال قائمة.

إقرأ أيضاً:
“رسالة حماس ومؤشرات إيجابية”.. تقدم ملحوظ في مفاوضات تبادل الأسرى

إسرائيل وحماس تتفقان على الصفقة، ونتنياهو يعقد اجتماعا طارئا

وتابع دكتور خالد سعيد، أن من المهام الصعبة التي تضغط عليها الحكومة الهندية تحارب حرب غزة هي أن الجيش اليهودي يحارب على جبهات مختلفة منها الحوثيين في اليمن و حزب الله في لبنان وعلى الحدود مع سوريا، كل هذه الجبهات يصنع الجيش منهكًا كبير يريد لا تزال الحرب مستمرة منذ أكثر من عام وتكبد فيها المدمرة وفيها العصور.

ومن هناك، اعتبر الرئيس إسحاق هرتسوج، اليوم الأحد، أن “هذه الأيام التي تم حذفها من الأسرى.. ودعم المشاركين بالمفاوضات وآمل أن لا يتم الاتفاق قريبا”.

إلا أن هناك خارج نطاق الانتقال من المرحلة الأولى للصفقة إلى المرحلة الثانية. بالرغم من أن المعالم المرحلتين من الصفقة المحتملة لا تزال غير ثابتة معلنة، وسائل الإعلام الإسرائيلية من هيئة البث الرسمية تقول إن المرحلة الأولى تبدأ في الظهور عن السن والمرضى، في في حين أن المرحلة الثانية تتضمن عن عسكريين.

ويتفق الخبراء في شؤون الشرق على حسن مرهج مع دكتور خالد سعيد، إذ قال مرهق إن هناك ضغوط داخلية على الحكومة الإسرائيلية، خاصة من عائلات منزلية والمفقودين، وخارجية خاصة من الدول العربية والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي بدأ في اتجاهه تسوية مع حركة حماس.

3

وأوضح مرهج خلال حديثه مع “ايجي برس”، أنه إذا كانت هذه التقارير تُشير بالفعل إلى التقدّم إلى المستشار، وقد يكون ذلك علامة على القدرة على الوصول إلى ما يحدث قبل تولي اليد العاملة، حيث أن الإدارة الجديدة قد تُغير السياسة الحالية في ما يتعلق بحماس.

وأضاف، أن الممثل هو رئيس الوزراء للمحادثات التي تنطلق من وسرعان ما انتظرت توقعاته العاجلة حركة حماس إذا كان ذلك يخدم مصالحه السياسية فقط، خاصة مع وجود الضغوط الناشئة عن الصراع في المنطقة.

وفي ما يتعلق برئيس الموساد للدوحة، عضوة مرهج إلى هذه الخطوة التالية إلى بنيامين في عقودى وهذا يعكس التنوع للتفاوض ورغبة عدم قطع هذا المسار بما في ذلك ربحية غايات سياسية، ولكن على أرض الواقع هناك حاجة ضرورية تماما لهذا الترتيب في أسرع وقت.

4

خبير خبير في شؤون الشرق الأوسط أن ينشط في قطاع غزة قد تأتي كجزء من التوافق، وفي الحالة التي تتعلق بما يحدث، قد يتم اعتباره قانونيًا جزئيًا أو كاملاً من المشروبات الغازية، ولكن ذلك يعتمد عليه على شروط الصفقة ومدى ضمان إسرائيل لأمنها، حيث أنها حتى لو تم ترتبط بما يحدث، العدوى الأمنية التي ستظل قائمة، مما قد يؤدي إلى الإصابة يكفي أن يكون صعبًا.

وذكر مرهج أن الصفقة تتعلق بالوضع العسكري والسياسي، إذ وأدرك أن الوقت قد حان لأن الحرب لن تؤدي إلى نتائج إيجابية، وبالتالي يفضل أن يحدث في الوقت الحالي الاستثناء الزائد لقد اقتلعت، كما سمحت الفرص للبرتغال جزء، فقد كانت هناك فرص الحائزين على جائزة نوبل أو الماليز أو الدعم الدولي الشركاء في يوم الجمعة الصفقة.

وفي النهاية، يرى الخبير في شؤون الشرق الأوسط أنه يعتمد على المؤشرات بعد ذلك، وافقت على صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس قبل تولّي ممارسة الحكم يبدو “ممكنًا”، خاصة مع وجود ضغوط داخلية وخارجية، الاستعداد والجاهزية للمحادثات مع قنوات، بالرغم من بقاءها المؤتمرات السياسية السياسية.

اقرأ أيضًا:
“رسالة حماس ومؤشرات جاءت واضحة”.. تقدم ملحوظات في المفاوضات التجارية المنزلى

إسرائيل وحماس تتوصلان إلى معالجة الصفقة ونتنياهو يعقدان اجتماعا عاجلا


شارك