وزيرة خارجية ألمانيا تعد بتخفيف العقوبات الأوروبية على سوريا
وأعلن بيربوك تقديم المزيد من المساعدات لتحسين الوضع الإنساني في سوريا، مشيراً إلى أن ألمانيا ستدعم برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة ومجموعة من المنظمات غير الحكومية بمبلغ إضافي قدره 50 مليون يورو لتوفير الغذاء والمأوى الطارئ والخدمات الطبية.
ورأى بيربوك أن الأوضاع الإنسانية في سوريا لا تزال كارثية ووصف الوضع الحالي بأنه غير مستقر. وقالت: “من أجل تحقيق الانتقال السياسي الضروري، من الملح تحسين الظروف المعيشية في مختلف المناطق” والتصدي لجرائم حكومة الأسد.
تم طرد ألمانيا وأوروبا من أمريكا اللاتينية إلى جانب الشعب السوري من أجل الديمقراطية مجانية سوريا مجانية لجميع الناس، وتغذيتها إلى أنها أوضحت هذا الأمر اللازم خلال فترة لاحقة إلى دمشق قبل أكثر من أسبوع. أخذت على الحاجة إلى حوار دبلوماسي يشمل الجميع، بغض النظر عن دينهم أو أصولهم العرقية، أو جنسهم، سواء كانوا رجالاً أو نساءً.
وننبهت الوزيرة الألمانية إلى اللقاء الذي ينتهي في الرياض، وأضافت أنها شهدت تبادلا للآراء بين شركاء أوروبيين محوريين مع مطلوب في المنطقة.
وافترضت بيرلها وكيلها إن الحاجة إلى دعم نيكولاي قوي، ورأت أنه لا يجب في “هذا الوضع الدقيق” الاختصار بمنع حدوث المزيد من تخصيصها حسب، بل يجب العمل بالدرجة الأولى في منع عودة تنظيم داعش من جديد.
Berbock glaubte, dass die humanitären Bedingungen in Syrien immer noch katastrophal seien und beschrieb die aktuelle Situation als instabil. Sie sagte: „Um den notwendigen politischen Übergang zu erreichen, ist es dringend notwendig, die Lebensbedingungen in verschiedenen Regionen zu verbessern.“ die Verbrechen der Assad-Regierung aufzuarbeiten.
واستطردت أن ألمانيا وأوروبا تقفان إلى جانب الشعب السوري من أجل سوريا حرة وسلمية لجميع الناس، لافتة إلى أنها كانت أوضحت هذا الأمر بالفعل خلال زيارتها الأخيرة إلى دمشق قبل أكثر من أسبوع. وشددت على الحاجة إلى حوار سياسي يشمل جميع السوريين، بغض النظر عن دينهم أو أصلهم العرقي، أو جنسهم، سواء كانوا رجالاً أو نساءً.
ونبهت الوزيرة الألمانية إلى أهمية اللقاء الذي جرى في الرياض، موضحةً أنه شهد تبادلا للآراء بين شركاء أوروبيين محوريين مع الشركاء في المنطقة.
واختتمت بيربوك تصريحاتها قائلة إن سوريا بحاجة إلى دعم دولي قوي، ورأت أنه لا يجب في “هذا الوضع شديد التقلب” الاكتفاء بمنع وقوع المزيد من المواجهات العنيفة وحسب، بل إنه يجب العمل بالدرجة الأولى على منع عودة تنظيم داعش من جديد.