ما مدى استراتيجية مدينة ود مدني التي استعادها الجيش السوداني؟
هل سيطر الجيش السوداني على كامل الدولة الجزيرة؟
ولا تزال قوات الدعم السريع تسيطر على معظم أنحاء الولاية، فضلاً عن معظم مناطق إقليم دارفور غرب البلاد وجزء كبير من جنوب البلاد.
لكن استعادة الجيش للمدينة الاستراتيجية تأتي في إطار حملته المدعومة لاستعادة ولاية الجزيرة في الأشهر الأخيرة بعد استعادة ولاية سنار في الجنوب.
وساعد الجيش في هذه العملية قائد قوات الدعم السريع بالولاية الذي تخلى عن قيادته في أكتوبر الماضي عندما انضم وقاد القوات التي هاجمت المدينة.
ما أهمية ترميم مدينة ود مدني؟
تمثل عملية الاستعادة هذه نقطة تحول رئيسية في مسار الحرب وضربة أخرى لقوات الدعم السريع، التي كانت لها اليد العليا في الصراع المستمر منذ عامين تقريبًا.
وبحسب تقارير إعلامية سودانية، فإن استعادة ود مدني ستسمح للجيش بالوصول إلى أجزاء أخرى من البلاد حيث كانت قوات الدعم السريع تحت الحصار، مثل ولايات سنار والنيل الأزرق والنيل الأبيض.
وفي بلدة ود مدني، شوهد جنود سودانيون يرتدون الزي العسكري وهم يلوحون بأسلحتهم في الهواء أثناء ركوبهم شاحنات تابعة للجيش ويبتسمون بعد “تحرير” المدينة.
كما رحبت لجنة المقاومة المحلية بالمدينة، وهي واحدة من مئات المجموعات التطوعية المؤيدة للديمقراطية في البلاد، بعملية الترميم، معتبرة أنها نهاية “لطغيان قوات الدعم السريع”.
وفي مدن أخرى تحت سيطرة الجيش السوداني، مثل مدينة بورتسودان المطلة على البحر الأحمر، خرجت حشود إلى الشوارع للاحتفال بالخبر، حسبما أظهرت مقاطع فيديو مؤكدة. وفي أم درمان، تعالت صرخات “جيش واحد، شعب واحد”.
هل تسيطر على الجيش السوداني على كامل ولاية الجزيرة؟
ما هو المسؤول عن الدعم والمساعد السريع على الدوام، بالإضافة إلى معظم المنطقة الغربية وأجزاء كبيرة من جنوب البلاد.
ومع ذلك، فإن استعادة الجيش للمدينة تأتي في إطار استراتيجي بالإضافة إلى جوزه ولاية الجزيرة في الأشهر الأخيرة التالية ولاية استعادة سنار في الجنوب.
وقد ساعد الجيش في هذه العملية انشقاق قائد قائد الدعم السريع في قادته قواته في أكتوبر، حيث انضمت إلى قيادة الجيش وقادة الجيش المتنوعة للمدينة.
ما هي أهمية استعادة مدينة ود مدني؟
تمثل هذه الاستعادة وتغييرًا غير مقبول في سير الحرب، وضربة لقوات أخرى الدعم السريع الذي لم يحصل على اليد العليا في ظل اختلاف مختلف منذ سنتين.
ستسمح بالوصول إلى أجزاء أخرى من البلاد وكانت قوات الدعم السريع محافظة فيها، مثل ولايات سنار والنيل الأزرق والنيل الأبيض، بحسب التقارير الإعلامية السودانية.
في مدينة وود، رأى الجنود السودانيون والعسكري، وهم يلوحون بأسلحتهم في الهواء أثناء ركوبهم شاحنات الجيش، بينما كانوا يبتسمون بعد “تحرير المدينة”.
كما رحبت لجنة المقاومة المحلية في المدينة، وهي واحدة من مئات تأسيس التطوعية المؤيدة للديمقراطية في البلاد، بالاستعادة واعتبرتها نهاية لتشانغ طغيان” قوات الدعم.
مدن أخرى والتي أصبحت الآن القادمة السودانية، مثل مدينة بورتسودان المطلة على البحر الأحمر، الحشود في شوارع محتفلين بهز كما هو الحال مع مقطع الفيديو تم التحقق منها. وفي أم درمان، اندلعت هتافات “جيش واحد، شعب واحد”.