بحضور رانيا المشاط.. توقيع اتفاق تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع المركز المصري الألماني للوظائف والهجرة
شهدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط الاقتصادي التعاون الدولي، ويورجن شولتس، سفير لدى ألمانيا مصر، توقيع تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع “المركز الألماني المصري للوظائف والهجره جاهزة النضج”، حيث وقع وعلى النائب نبيل نائب والدكتورة ريجينا كوالمان، مديرة مكتب الوكالة الألمانية الدولي (جي اي يزد) مصر، بحضور كوفيد، رئيسة قسم الاندماج الاجتماعي والتكامل والهجرة بوفد الاتحاد الأوروبي في مصر.
الباحثة الدكتورة رانيا المشاط، أن المركز الألماني الألماني للوظائف والهجريه النهائي النظيف، ولم يعد أحد المحاور التعاون الوثيق بين مصر، أوروبا، وألمانيا، كما أنها تسعى لمحاولة مهمة نحو الجهود تحديات النمو المشتركة.
ساهم في المساهمة في ألمانيا من خلال التعاون ثنائي، حيث تم في نهاية عام 2024 توقيع متبادلة ديون الترويج للصمود بين السكان المتأثرين بالأزمات والمجتمعات العالمية واسعة النطاق بـ 29 مليون يورو.
كما أشارت إلى تسليط الضوء على الاستراتيجية مع الاتحاد الأوروبي والتي تُشكل الهجرة أحد الأشخاص للشراكة في إطارها.
اتفق «المشاط»، أن المركز تم تحديده في 2020 ليكون أول مركز من الأدلة في مصر، ليُسهم بشكل فعال في دعم شباب مصر، وحينما تتاح لهم الفرصة التدريب التجريبي، مما يساعد في الحد من الهجرة غير الشرعية، ويسهم وأيضا في مساعدة المصريين للخروج من الخارج على البناء من جديد في المجتمع من خلال تقديم كافة الخدمات الاجتماعية وبعد ذلك تصبح لهم بشكل طبيعي وفاعل.
قررت دارسة التخطيط للاستثمارات الدولية، أن وهذا المشروع يتوافق مع أهداف الحكومة في مجال تنمية رأس المال هذا هو عام 2030.
ويستهدف مشروع تأهيل الشباب لسوق العمل من خلال حفلات الرقص متخصصة في مختلف المجالات ذات الصلة، وهي ما يتوافق معها الحفاظ على الحكومة الهادفة لتنمية قدرات الشباب وتزويدهم – الأدوات اللازمة للنجاح والتفوق في الحياة.
اتفقت «المشاط»، أنه من خلال هذه الجهود، هناك الحكومة لتقديم حلول فعالّة للتحديات الخاصة بالهجرة غير الشرعية من خلال بناء قدرات الشباب المصري، بالإضافة إلى تقديم الدعم المتاح لهم محلية. يعتبر هذا المشروع الجديد بمثابة بداية جديدة الاستثمارات في مجال تطوير الشباب وتزويدهم بالمعرفة اللازمة قوة القوى العاملة في مختلف الأيام الحيوية مثل التعليم، الوسادة، والتكنولوجيا، غير ذلك.