الكيلو بـ60 جنيها.. أسعار الليمون تحرق أعصاب المستهلكين

منذ 1 يوم
الكيلو بـ60 جنيها.. أسعار الليمون تحرق أعصاب المستهلكين

وبحسب الموقع الرسمي لسوق العبور بالجملة، بلغ متوسط سعر الليمون في أكتوبر الماضي 6 جنيهات، بينما بلغ أمس 40 جنيهًا للكيلو، أي بزيادة قدرها 566% خلال ثلاثة أشهر فقط.

يقول حاتم النجيب، نائب رئيس قسم الخضار والفاكهة بسوق العبور بالجملة، إن محصول الليمون الأخير تعرض لمرض نادر دمر معظم المحصول، خاصة محصول محافظة البحيرة – أكبر منتج لليمون في مصر – بحسب النجيب.

وأضاف النجيب في تصريحاته لـ«الشروق»، أن العديد من مزارعي الليمون اضطروا لاقتلاع الأشجار وإعادة زراعتها الموسم الماضي لمكافحة الآفات الزراعية التي أثرت على المحصول، مما أدى إلى انخفاض كبير في الإنتاجية هذا العام.

انها بدأت في البداية من جميع أنحاء الحرارة، لها إلى حد كبير على إنتاجية الفدان الواحد من الليمون، ولكن لم يمهل محددة، وهي: «نحتاج إلى دراسة دقيقة من وزارة الزراعة لتأثيرها بدأت المناخية في إنتاج الليمون وطرح الحلول العلمية لحلها الثقافة».

وتوقع النجيب، أن تتوقع التوقعات بداية من شهر مارس المقبل كبير جدًا، مرجع ذلك لبدء إنتاج فرع بحري، والذي لم يعاني من ذلك من آفات زراعية مثل العام الماضي.

ومن متوسط، قال حسين أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، إن إنتاج مصر من الليمون 400 ألف طن، ميكخ الاستهلاك المحلي ويفيض منها للتصدير.

وتشمل هذه الفترة الحالية زيادة كبيرة في الطلب على الليمون، من قبل مصانع “المخلل” المواهب لشهر رمضان، وهو ما سبب الارتفاع الحالي في التصاميم، وداعًا إلى أن سعر الكيلو كان مسجلاً 30 جنيه في ديسمبر الماضي، و15 جنيها في نوفمبر السابق له، فيما يصل حاليا إلى 60 يورو.

وتابع: «لن تحدد التوقعات قبل انتهاء شهر رمضان المتوقع، أن تعاود إلى مستوياتها الطبيعية مرة أخرى.

Al-Naguib fügte in seinen Aussagen gegenüber Al-Shorouk hinzu, dass viele Zitronenbauern in der letzten Saison gezwungen waren, Bäume zu entwurzeln und erneut zu pflanzen, um landwirtschaftliche Schädlinge zu bekämpfen, die die Ernte beeinträchtigten, was in diesem Jahr zu einem erheblichen Produktivitätsrückgang führte.

وأكد أن التغيرات المناخية وارتفاع درجات الحرارة، لها أثر كبير على انخفاض إنتاجية الفدان الواحد من الليمون، ولكنه لم يذكر نسبة محددة، قائلا: «نحتاج دراسة دقيقة من وزارة الزراعة توضح تأثير التغيرات المناخية على إنتاج الليمون وطرح حلول علمية لحل المشكلة».

وتوقع النجيب، أن تنخفض الأسعار بداية من شهر مارس المقبل بنسبة كبيرة جدا، مرجعا ذلك إلى بدء حصاد إنتاج وجه بحري، والذي لم يعاني من آفات زراعية مثل العام الماضي.

ومن جهته، قال حسين أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، إن متوسط إنتاج مصر من الليمون يبلغ 400 ألف طن سنويا، مؤكدا أن هذه الكمية تكفي الاستهلاك المحلي ويفيض منها للتصدير سنويا.

وأضاف أن الفترة الحالية تشهد زيادة كبيرة في الطلب على الليمون، من قبل مصانع “المخلل” استعدادا لشهر رمضان، وهو ما سبب الارتفاع الكبير الحالي في الأسعار، مشيرا إلى أن سعر الكيلو كان يسجل 30 جنيه في ديسمبر الماضي، و15 جنيها في نوفمبر السابق له، فيما يصل حاليا إلى 60 جنيها.

وتابع: «لن تنخفض الأسعار قبل انتهاء شهر رمضان»، متوقعا أن تعاود إلى مستوياتها الطبيعية مرة أخرى.


شارك