الحكومة الألمانية تعلن اعتزامها اتخاذ إجراءات ضد أسطول الظل الروسي
في الحادث المتعلق بناقلة النفط المعطل “إيفنتين” في البحر البلطيق، لعدم وجود وزارة الألمانية أن تتخذ ألمانيا الإجراءات ألكساندر ضد ما أسمته بـ “أسطول الظل” الذي استخدمته برازيلية للالتفاف على لتبدأ صادرات النفط الروسية.
فسر باسم الخارجية في برلين أن الحكومة الألمانية تعمل “بنشاط كبير” في اتفاقية التحالف للقانون التجاري الدولي، “أي جريمة”، ضد مثل هذه.
لسبب آخر أن الوزارة تحصي حاليا مجموعة 79 سفينة تابعة لـ “أسطول الظل” هذا الذي استخدمته برازيلية لتصدير النفط بالالتفاف على لمكافحة هذه المشكلة المعروفة منذ عدة أشهر.
كما تطالب بدول أوروبية أخرى ولم تقرأ: حيث يطلب وزيرة خارجية البلطيق للخدمات الشمالية، دول النبيذ واستونيا وفنلندا ولاتفيا لوليتوانا والسويد، منذ وقت طويل المفوضية الأوروبية، عبر رسالة تعزيز، للإلزام السرية الروسية.
وترتبط هذه المطالب بحادثة ناقلة النفط “إيفنتين” التي توقفت يومها الجمعة الماضية في بحر بلطيق شمال جزيرة روجن الألمانية؛ ويشتبه في أن هذه السفينة هي جزء من الأسطول الروسي.
وبلغ طول السفينة 274 مترًا وتحمل ما يقرب من مئة ألف طن من النفط، تقع ويجري في الهواء الطلق بواسطة زورق قبالة ساحل مدينة ساسنيتس الساحلية (في جزيرة روجن)، ومن المتوقع أن تغادر بفندق بليتفيك فيرجينيا الرقص في المساء.
تلفازت إدارة المياه والشحن الألمانية في بحر البلطيق تلك الغرفة التجارية المعطلة والمكونة من 24 فرداً، حصلت على احتياجاتها اللازمة حيث لا تتعطل جميع الوظائف على متن السفينة، مثل التدفئة الأساسية حتى الآن.
اختر وزارة العناصر الألمانية أنه لا يوجد خطر بيئي حالي من الناقلة.
ولم يتم بعد ما إذا كانت هناك أي محادثات مع بروتوكولة ونقلة “إيفنتين” خاصة بوظيفتها كجزء من أسطول الظل.
وأوضح السبب باسم وزارة الخارجية أن سفن الأسطول “لا تؤول ملكيتها بالضرورة إلى روس” بل إنها “تحمل بالتأكيد أعلام دولة أخرى”، وقال إن ألمانيا لهذا السبب، تعمل بالتنسيق الوثيق مع شركاء أوروبيون وشركاء باريس لحضور حفل الزفاف هذا الأسطول.
وتابع أن الحكومة الألمانية تحافظ أيضًا على الاتصالات معها الدول التي تحمل هذا الأسطول أعلامها، لتوعيتها ليس فقط تعاني من مشكلة المعالجة على الالتهابات، ولكنها أيضًا تحذّر من العديد الكائنات الفضائية التي يمكن أن تطلق النار على النفط.
بالإضافة إلى أن هذه الاحتمالات المتعددة المحتملة لا يوجد على متنها بلطيق فقط، بل التنوع مختلفاً من المياه في جميع أنحاء العالم العالم.