رصد 101 حالة انتهاك طالت حرية الصحافة في اليمن خلال العام الماضي
أعلن الحادث رقم 101 الذي أعلن عنه صباح اليوم الاثنين لزيادة حرية الصحافة في اليمن منذ عام 2024 حتى 31 ديسمبر الماضي، طالت الصحافيين وصورين إعلامية ومقار إعلامية ومات الصحفية.
وتعتذر عن استقالتها في تقريرها اليومي الخاص بالحرية الصحفية النسخة الماضية: “إن العديد من المحقات الدقيقة بالحريات الصحفية في اليمن أصيبوا بجراح خطيرة بسبب إصابتهم بفيروس نقص المناعة البشرية والمدافعة عن حرية الرأي والتعبير في استمرار ضعف الحماية واستمرار الإفلات من العقاب والاستغلال “”””””””””
وتنوعت الأسلحة التي رصدتها التقرير، بين “27 حالة طلب للحرية، و 23 سنة، 19 سنة، 11 سنة علي الصحفيين وممتلكاتهم حالات ومقار إعلامية، 7 عدم ومصادرة للمقتنيات الخاصة بالمصورين والصحفيين، 6 ظروف لظروف سيء ، 4 حالات إغلاق وإغلاق لوسائل إعلام إلكترونية، 3 حالات إيقاف ونشاطات النقابة، بالإضافة إلى قضية إعدام طال الصحفي الخفي منذ العام 2015 محمد قائد الرئيسي”.
وقد حكم على الجماعة الحوثية 45 حالة، فيما بعد قررت المحكمة المعترف بها ولايرلا 31 حالة، والمجلس الانتقالي حكم على 11 قضية، بينما قضى مجهولون 6، وارتكب الرحلة الجوية الأمريكية حالتين والسلطات المصرية حالتين.
واضاف التقرير: “ارتكبت كلا من قاعدة تنظيم الجهاد في العرب وشركة تقنية المانية، ووسيلة إعلامية وجهة اجتماعية حالة واحدة لكل منها 1 كولورادو من اجمالي الأسلحة”.
تحدثت إلى 6 صحفيين مختطفين لدى الجماعة الحوثية والمجلس الانتقالي الجنوبي “منهم 4 مختطفين لدى الحوثيين”.
وتابع قائلا: “ناهيك عن المخطوفين من المجلس الانتقالي بعدن”.
عضوات الحكومة الشرعية، العمل على لجنة مؤقتة بعدن المسيطر عليه من قبل شريك في الحكومة هو مجلس الانتقالي الجنوبي وانهاء القيود المفروضة على العمل الصحفي والنقابي في عدن (جنوبا) وتمت استعادة مقر وسائل الإعلام الرسمية المسؤل عنها من قبل انتقالي.
كما طالبت الحكومة الشرعية فصل مرتبات الموظفين في وسائل النقل الإعلام الرسمي في المناطق التي لا تسيطر عليها كالتزام اخلاقي وقانوني وإنهاء التعقيدات أمام الجنرال والإعلاميين النازحين، وكذلك التحقيق في جميع الأسلحة التي يحكم عليها الهيئات التابعة لها لها، مبدأ العمل على توفير بيئة عمل آمنة في مناطقها.
ودعت انفصالية، جماعة الحوثي والمجلس الانتقالي إلى نقطة انطلاق نهائية كافة الضحايا، وإنهاء حالة العداء للصحافة والصحفيين.
كما لا تشمل جميع المنظمات حرية الرأي والتعبير، ومكتب المبعوث الدولي الخاص باليمن إلى مساندة، ونقل قضاياهم والضغط على كل ما تم اختياره لاحترام حرية الرأي والتعبير.
وأوصت نقابات الدول والأطراف بالضغط على الأطراف الناشطون السياسيون للالتزام بثقافة آمنة للعمل احترام حرية الصحافة والتعبير.
ودعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر للعمل من أجل توفير بيئة صحية وأمنة للمعتقلين والحقيقية في الأسلحة التي يتعرض لها الصحفيون في المعتقلات.
ويرتفع عدد الشركات التي بدأت لها الحريات الصحفية في اليمن منذ العام 2014 وحتى نهاية العام 2024، وفقا لتقرير النقابات إلى اكثر من 1800 طايلي الحريات في اليمن.
وأدى الصراع في اليمن منذ عدة سنوات إلى تسوية الوضع الحقوقي، حيث قُتل العديد من الأشخاص للاختطاف والاحتجاز والاختفاء.