التضامن: مبادرة قرية كريمة للطفل تشكل بداية قوية يمكن تعميمها لتوفير مستقبل أفضل
شهدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي الفعاليات الاحتفالية التي نظمته حياة كريمة تهدف إلى مبادرة “قرية كريمة للطفل”، وذلك بحضور الدكتورة جاكلين عازر ساحل البحيرة، ودكتورة سحر السنباطي رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة، والسفيرة نبيلة مكرم المدير التنفيذي لإدارة الأمور الفنية الخصائص الوطنية للعمل الأهلي التنموي، ودكتورة عهود وافي رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة، ودكتورة سماح أبو كر سفيرة حياة كريمة، وعدد واسع من الخبراء والمهتمين. وأكد نائب وزير التضامن الاجتماعي عن مختلفا بالمشاركة في هذه الفعالية، وهي إطلاق “قرية كريمة للطفل”، والتي تمثل نموذج للعمل التشاركي والتشبيك بين المؤسسات الحكومية والمجتمعات الطالبة لتحقيق أهداف التنمية الاجتماعية، خاصة أن تستهدف الجميع واحد من أهم الملفات التي توليها الوزارة كل الاهتمام إلا وهو الطفل، إيمانا بأن الاستثمار في الأطفال هو الاستثمار في المستقبل المجتمع عبارة عن أجيال وعوامل فعالة للممثلين في البناء الوطن.
مطلوب أن يكون الاستثمار في الطفل قادراً على تحقيق حراك اجتماعي، حيث قم بإخفاء النقاط من العمل من تعليم وثقافة وتدخلات مختلف، بالإضافة إلى أن هذا التعاون في العمل قادر على تحقيق التأثيرات تنمو خصومتها على أرض الواقع، خاصة إذا كانت مدعومة بالجهد المجتمع المدني ومشاركة المجتمع المتنوعة تعمل على تحقيق الاستدامة فى العمل التنموي.
متخصصة في تقديم وزارة التضامن الاجتماعي للعديد من البرامج والخدمات المقبلين على الزواج عبر تقدم “مودة”، ومن خلال برنامج الألف يوم الأول في حياة الطفل اعتمد وتمكين استخداما عبر برامج الدعم النقدي وبرنامج تنمية بالإضافة إلى جهود التوعية ضد المؤثرات الخارجية، وغير ذلك ذلك من جدول العمل.
لأن المجتمع المدني يشهد طفرة في العمل في ظل دعم قوي من القيادة السياسية كفريق مهمة لتحقيق التنمية الاجتماعية، كما أن المبادرة التي ستبدأ بقرية المهدية بمحافظة البحيرة يمكن أن تكون متعددة بداية قوية لتقدم مؤسسة حياة كريمة لحديقة كريمة للطفل وأن يتم تحقيق نجاحها بشكل أفضل.
ومن جانبها، اخترعت السفيرة نبيلة مكرم المدير التنفيذي الأهمية المالية الوطنية للعمل الأهلية التنموية المتعلقة بها بالمشاركة في هذه المبادرة المهمة “قرية كريمة للطفل”، من خلال مؤسسة حياة كريمة، والتي عمدت إلى تحسين الحياة الكريمة ولائقة من خلال برامجها المختلفة.
والآن مكرم أن هذه الدعوة والتي تعدت العشرات الجديدة في عمل المؤسسة حياة كريمة الشبكة بمكوناتها الداخلية في المجتمع واستمتع بها بالطفل وتوفير بيئة اجتماعية سليمة نحو تحقيق التنمية وبالتالي، ومن خلال عمل المتطوعين لدينا في نشر التوعية، الوطنية كل الشكر لكلين الخيرين للمبادرة والقائمين عليها من خلال المؤسسة حياة كريمة المؤسسة التي استطاعت أن تضع بصمة حقيقية على الخريطة المجتمع المدني.
اعتراف دكتورة عهود وافي رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة، أن تخصيص مؤسسة حياة كريمة مبادرات “قرية كريمة للطفل”، بالتعاون مع المجلس الوطني للطفولة والأمومة، تحت مظلة الحماية الوطنية للعمل الأهلية التنموية ووزارة التضامن الاجتماعي، تأتي في إطار جهود هذا هو عام 2030.
مبادرة إلى خلق بيئة آمنة وطبيعية من خلال الظواهر الاجتماعية، والإدراك الطفل، وتمكينه من الإبداع الجديد.
وهي المشروع برحلة رخيصة في قرية المهدية بمحافظة البحيرة، حيث تتكامل التحسينات الصحية، والتعليمية، المجتمع، الاجتماعي، بالإضافة إلى دعم الأسرة عبر الإنترنت خدمات إنسانية، كما نؤمن بأن هذا المشروع سيكون خطوة تهدف إلى بناء مستقبل لأطفالنا وتنمية المجتمع بشكل عام .