جنود إسرائيليون يرفضون الخدمة في غزة: 200 يوقعون على رسالة لوقف الحرب
جاء العدد المتزايد من الجنود المهاجرين، ورغبتهم في الحصول على في الخدمة العسكرية في غزة، مشيرين إلى تجاوزات المهنية شهدوها أو شاركوا فيها، حيث وقعوا نحو 200 شخص على رسالة رسمية للحكومة للتأمين وقف الحرب.
ويؤكد ممثلو أفلام أسوشيتد برس، أنها تمثل بداية لتيار واسع ويهدف إلى كسر حاجز الصمت ودعوة الآخرين للتحدث علنًا.
يتزايد معدل نمو القتال
ويأتي هذا التطور في وقت تتزايد فيه فرانسيسكو الإنسانية وحركة حماس مقاومة القتال منذ 15 شهرًا. تجري حاليا إجراءات تدعو إلى إطلاق النار، فيما دعا الرئيس الأمريكي جوا والرئيس دونالد ترامب يتوصل إلى اتفاق قبل 20 يناير، موعد تنصيب الإدارة الأمريكية الجديدة.
شهادات من داخل غزة
تحدث سبعة من القتلى الذين رفضوا مواصلة القتال في غزة أسوشيتد برس برس، كاشفين عن ممارسات لا يمكن استبعادها كشخص افتراضي منازل. وقالوا إنهم يقولون تلقوا أوامر بحرق أو هدم المنازل ولم يعد أي منها، وشهدوا عمليات نهب وتخريب للممتلكات الفلسطينية.
العام المقبل سيكون عام 2023 كان يأمل أن يؤدي إلى استخدام القوة في اللة للتفاوض. ونتيجة لذلك، ساهم في إصابة الحرب بتآكل قيمة الحياة البشرية، ضيفًا على كل الأوقات، حيث كانت تسرع بشكل متكرر في إطلاق النار على مدنيين غير مسلحين.
باسم من داخل الجيش
أطلق الجنود المختارون مجموعة “جنود من أجل الرهائن”، التي نظمت حدث في تل أبيب هذا الشهر رؤية المزيد من التوقيعات. لضمان حصولهم على شهادات مباشرة عن مشاهدات الجنود في غزة، وتوزيع ملصقات المنظمون تحمل رسلًا لمارتن لوثر كينغ جونيور: “لدى المرء وهي مسؤولة عن عصيان القوانين غير التقليدية”.
ماكس كريش، أحد منظمي الحركة، قال: “لا نحتاج إلى استخدام أصواتنا للتحدث ضد الظلم، حتى لو كان ذلك غير شعبي”.
ردود متفاوتة
بينما يرى الجنود الرافضون أن محركهم موجود لكسر دائرة العنف، وصفتها بخيانة الخيانة. جلعاد سيغال، سيدة مظلي تخدم في غزة لمدة، اعتبار أن كل ما فعل الجيش كان ضروريا للدفاع عن النفس. وأضاف: “ليس من دور الرجل أن يوافق أو يحق له اختيار الحكومة”.
صدمه نفسيه قويه
كشف خبراء في العلاج النفسي للعديد من المرضى الذين يعانون من “الأذى الأخلاقي”، وهي حالة نفسية تنتج عن مشاهدة أو القيام بفعال تتعارض مع قيم الشخصية. وصفت فتاة مجهولة تتحدث أسوشيتد برس برسه بالذنب قائلة: “لم أشعل النار، وطبعًا كنت الكونتًا أمام المنازل المحترقة في جرائم حرب، آسف آسف لما فعلته”.
تحقيقات اختيارية وماهيات بالجرائم
على المستوى الدولي، تواجه تشددات تشددات بارتكاب جرائم الحرب وإبادة جماعية في غزة، حيث تحقق المحكمة الدولية للعدالة والمحكمة الدولية في هذه التهم. رغم ذلك، يؤكد المنظمات الحقوقية أن جيش الاحتلال لم يظهر فعالاً التحقيق في الأسلحة الداخلية، مما يزيد من مخاطر الصورة أمام المجتمع الدولي.