وزير التعليم: تغيير نظام الثانوية العامة الحالي أصبح ضرورة حتمية لوجود مشاكل تمثل عبئا كبيرا على الطلاب وأولياء أمورهم
وأشار عبد اللطيف إلى أن الهدف الاستراتيجي الأول لمقترح نظام البكالوريا المصرية هو تمهيد الطريق للطالب من خلال إتاحة فرص متعددة له لاختيارات ومسارات مختلفة تؤهله للحياة والمهنة التي يريدها في سوق العمل.
وأشار إلى أن الهدف من الإجراء الأول لتقليل عدد المواد التي تدرس لطلاب المرحلة الثانوية ليس إثقال كاهل 3 ملايين طالب سيلتحقون بالتعليم الثانوي بتعلم 32 مادة وهو ما لا يحدث في أي دولة أخرى. مضيفاً أن هذا الحجم من المواد أدى إلى عدم قدرة المعلمين على تدريس المواد المطلوبة، ولهذا تم اتخاذ هذا الإجراء العاجل، على أن يتم وضع رؤية كاملة لمقترح جديد للحوار المجتمعي . وفي حال إقراره، سيتم تعديل القانون والموافقة عليه من قبل مجلس النواب، مع التأكيد على أن الهدف هو تبسيط مرحلة الثانوية العامة والقضاء على الضغوط النفسية. عن الطلاب والضغط الذي تضعه هذه المرحلة على أولياء الأمور.
وأشار الوزير إلى أن مقترح شهادة البكالوريا المصرية بتفاصيلها جاء بناء على خطط تم وضعها ودراستها ومراجعتها من قبل الخبراء وأعضاء المجلس القومي للبحوث التربوية وأساتذة الجامعات التربوية، فضلا عن عقد اجتماعات مكثفة لمناقشتها للتحقيق في الأمر أمام المجلس الأعلى للجامعة.
كما أكد الوزير أن الوزارة منفتحة على تلقي كافة الآراء والمقترحات التي من شأنها أن تساعد في تحسين هذا النظام الجديد قبل البدء في التنفيذ الفعلي. التوصل بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي إلى أفضل خطة تناسب الطلبة في هذه المرحلة لاستكمال دراستهم الجامعية وتطوير مهاراتهم بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل في القرن الحادي والعشرين.
وفيما يتعلق برسوم الامتحان، أشار الوزير إلى أن المحاولة الأولى لأداء الامتحان مجانية، أما المحاولات الأخرى فهي خاضعة لرسوم ومن لا يتمكن من ذلك سيتم إعفاءه من رسوم الامتحان.
وشهد اللقاء مناقشة تفصيلية وعرض الرؤى والمقترحات فيما يتعلق بشهادة البكالوريا المصرية. وتناولت أهمها ضرورة أن يكون النظام الجديد في ضوء أهداف المبادرة الرئاسية لتعزيز الشخصية المصرية، وإشراك كافة الأطراف المعنية في الحوار الاجتماعي لتغيير نظام التعليم العالي وتأمين الموارد اللازمة لتوفير المؤهلين. المعلمين. ولتنفيذ هذا النظام الجديد فإن نجاح النظام الجديد للجامعات يتطلب، بالإضافة إلى ضرورة الاستدامة، وضع شروط وضوابط لعدد محاولات التحسين في نظام أبيتور الجديد وذلك لضمان كفاءة الخيارات والنظر في اللغات. المهارات التكنولوجية ودمج الذكاء الاصطناعي لمواكبة وظائف المستقبل.
بالإضافة إلى النموذج، تضمنت المقترحات مراجعة المشاريع العديدة التي أعدها خبراء متخصصون لمناقشة نظام التعليم الثانوي العام، وإعادة هيكلة نظام التعليم قبل إدخال نظام التعليم الثانوي العام الجديد، وتطوير التعليم بشكل عام. مفهوم شامل في التعليم العالي وقبل ذلك مقترحات للاحتفاظ بمصطلح “التعليم الثانوي العام” والاهتمام بتدريس التاريخ المصري، ومقدمة لموضوع القيم ومهارات التفكير، وضرورة تقديم خدمات توجيهية واستشارية مهنية للطلاب.
وأوضح دكتور التعليم العالي، أن نظام البكالوريا المصرية والسنة الاستثمار في الاستثمار في المشاريع التعليمية، مشيرًا إليها الخاصة بالتعليم على تطوير المهارات المطلوبة في سوق العمل، وخريجو التعليم قبل الجامعي بما في ذلك المساهمة في تطوير البرمجيات التعليم الجامعي.
وسلط الدكتور أيمن عاشور، الضوء على المسارات التعليمية في المنظومة الجامعية بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل الحالي والمستقبلية، مع عرض متميز للتخصصات التعليمية البينية الابتكارات الحديثة التي توفر تسهيلات لمهارات الطلاب وتطلبهم من الاحتياجات الأساسية وظائف المستقبل.
هناك 4 مسارات رئيسية يمكن للطالب الالتحاق بها في العلوم: وهي (مجال علوم الحياة والطب، مجال العلوم الطبيعية والهندسة الاجتماعية وإدارة الأعمال، مجال الآداب والعلوم الإنسانية)، ويتم تطوير البرامج فيه الدراسة في المدرسة وفق النظام التعليمي النظامي بما يتناسب مع النظام التعليمي مع أهداف مُتطلبات سوق العمل.
ومن جانب، ساهم الوزير محمد عبداللطيف، أهمية هذه اللقاءات للتنازل عن الرؤى حول التفاصيل الخاصة المقترحة البكالوريا المصرية، ومشاركة جميع الفئات المعنية بتأثير الأحداث في نوعية التعليم المصري.
واستعرض وزير التربية والتعليم، لسبب عرض نظام العلوم “البكالوريا المصرية” في الوقت الحاضر، والذي يأتي في إطار حرص الوزارة على التحديات والقصور في النظام القديم، بالتأكيد أن أصبح تغيير النظام ضروريًا، حيث لم يكن هناك مشاكل متعددة في النظام القديم، يمثل ظاهريا بشكل كبير، وبالتالي نتيجة لعدد المواد الكثيرة الجديدة الطالب، وكذلك التخرج للتعلم الذي يرسم للمطالبة بالمستقبل ومن ثم أن يفرض عليه كلية أو ترتيب لم ليس لديها الشغف في الالتحاق.
الحيوان عبداللطيف، للهدف الأول من السلاح شهادة البكالوريا المصرية هو فتح المجال للطالب من خلال إتاحة فرص متعددة لوجود مجموعة اختيارات ومسارات تعده للحياة والمهنة التي الفساد فيها في سوق العمل.
ونوه هذا الهدف من اتخاذ أولي بتقليص عدد المواد لطلاب المرحلة الثانوية هو لا تترك 3 ملايين طالب سيلتحقون بالمرحلة الثانوية يعاني من دراسة 32 مادة وهي ما يتم تطبيقه في أي دولة أخرى، تستضيف أن هذه الكمية من المواد يترتب عليها عدم وجودها يمكن أن يؤدي ذلك إلى اختراع المواد المقررة، لذلك اتخاذ هذا الإجراء العاجل من أجل تقديم رؤية كاملة لاقتراح جديد يُعرض للحوار المجتمعي وفي حال قبوله يتم تعديل القانون وإقراره من المرحلة الثانوية العامة، تأخر الضغط النفسي عند الطلاب وععباء هذه المرحلة عن كاهل أولياء الأمور.
الحيوان الوزير إلى أن يقوم بدراسة البكالوريا المصرية بما في ذلك من تفاصيل ما حدث بعد أن تم إعداد دراساتها ومراجعتها من السعادة الخبراء وأعضاء المجلس الوطني للبحوث التربوية، وأساتذة كليات التربية، فضلًا عن جلسات مكثفة تم عقدها لهذا الأمر مع المجلس الأعلى للجامعات.
كما شدد الوزير على أن الوزارة منفتحة على استقبال جميع الآراء والمقترحات التي تساهم في تحسين هذا النظام الجديد قبل البدء التطبيق العملي؛ الوصول إلى أفضل خطة تناسب الطالب في هذه المرحلة وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي لإكمال الدراسة الجامعية مهاراتهم التي تحدد مع متطلبات سوق العمل فى القرن الواحد الثانية والعشرين.
وتحدث عبداللطيف، لاستعراض خطة النظام الجديد والتي تتضمن تقسيم المرحلة الثانوية إلى مرحلة إعدادية الصف الأول وترك ومرحلة حاسمة (الصف الثانى) للعمل والتى دراسة 7 الكتب بين الصف الثانى الثانوى والصف الثالث الثانوى،تسعين أربع شعب وهي شعبة “الطب وعلوم الحياة” وشعبة “الهندسة وعلوم الحاسب”، وشعبة “الأعمال” وشعبة “العلوم الإنسانية”، مؤكدًا أنه سيصبح دراسة أربع مواد رئيسية لجميع طلاب هذه الفرق وجميع الفرق (اللغة العربية والتاريخ المصرى واللغة الأجنبية الأولى والتربية العقيدة).
وتابع الوزير قائلًا: “إذا لم يكن اتجاه الطالب نحو اتجاه الدراسة “العلوم الطبية” سيقومون بدراسة مادتين أساسيتين هما (الأحياء المستوى النموذج القديم، والكيمياء النموذجية) اختيار المادة من مادتي (الرياضة أو الفيزياء)، أما إذا كانت التوجه نحو الليبرالية “الهندسة وعلوم الحاسب” دراسة مادتي (الرياضيات المستوى الرفيع مقياس اختيار المادة من مادتي (الكيمياء أو (البرمجة)، إذا كانت الاتجاهات نحو دراسة “إدارة الأعمال”. دراسة مادتين أساسيتين (اقتصاد المستوى الإنساني، والرياضيات) بجانب اختيار مادة مادتي (المحاسبة أو إدارة الأعمال)، وفي الحالة إذا كانت تتجه إلى الطالبة للتسجيل “الآداب والفنون” حيث تدرس مادتي (الجغرافيا مستوى والإحصاء)، اختيار المادة من مادتي (علم النفس أو اللغة الأجنبية الثانية).
وأضاف عبداللطيف، أن الامتحانات ستتاح بفرصتين في كل عام دراسي إحداهما في شهر مايو ويوليو لمواد الصف الثاني والأخرى في شهر يونيو وأغسطس لمواد الصف الثالث.
خطة تطوير التعليم التي بدأت منذ عام 2018، مؤكدًا أن الهدف الرئيسي من هذا النظام هو عدم تحديد مصير الطالب من خلال فرصة امتحان واحدة فقط، يمكن أن تتحدث والمعلمات لأسباب قهرية للطالب من مرض أو ظرف أصغرى أو غيرها من الظروف.
أما بالنسبة لدخول الامتحان، فقد قال الوزير إلى أن الامتحان لأول مرة كانت بالمجان، أما المحاولات اللاحقة فكانت برسوم إعفاءات غير القادرين على أي رسوم للامتحانات.
وشهد اللقاء، نقاشا موسعا وطرحا للرؤى والمقترحات حول شهادة “البكالوريا الصادرة” وبعدت أهمها لغرض أن يكون النظام الجديد في أضواء الأهداف المبتكرة لإنشاء الكتاب المقدس، والشراكة كافة الأعضاء في الحوار المجتمعي لنظام الثانوية العامة العامة، وكذلك تأمين الموارد من أجل توفير تفاصيل محددة للتطبيق هذا النظام الجديد، واحتياجات النجاح النظام الجديد للثانوية العامة للاستدامة، فضلًا عن محددات وضوابط لشخص التحسين في نظام البكالوريا الجديد واتساع الفرص، ويمكن باللغات المطبخ والمهارات والخياطة الذكاء الاصطناعي لمواكبة الوظائف المستقبل.
كما مقترحات مقترحة للمشاريع العلمية التي تناقشها النظام الثانوي العام والتي قام بها الخبراء، جاهز للتعليم قبل طرح نظام جديد للثانوية العامة، وأن مفهوم تطوير التعليم يشمل التعليم الجامعي وما قبله، فضلًا عن خطط التكيف مع مصطلح “الثانوية العامة”، يفترض بتدريس التاريخ المصري، وإدخال القيم والمهارات التفكير، بالإضافة إلى عدم تقديم الخدمة والتوجيه المهني هواة.