وزيرة التضامن ومدير مكتبة الإسكندرية يوقعان بروتوكول تعاون لدعم وتنمية قدرات الأسرة

منذ 20 ساعات
وزيرة التضامن ومدير مكتبة الإسكندرية يوقعان بروتوكول تعاون لدعم وتنمية قدرات الأسرة

وأوضح أنه لا يمكن تجاهل الجهود المتميزة التي تبذلها الوزارة في الحماية من مخاطر الشيخوخة والإعاقة وتحسين الظروف المعيشية للعمالة غير المنتظمة، باعتبارهم من أهم الفئات الأكثر تأثراً بالأزمات الاقتصادية، والتي تأتي في مقدمة أولوياتها أهداف رؤية مصر 2030 وتوصيات الحوار الوطني واستراتيجيات القومية.

شهد توقيع التوقيع بحضور المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، ودينا الصيرفي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي أفلام دولية للعلاقات والاتفاقات الدولية، وكريم قلاوي حضوري حضوري التضامن الاجتماعي، ووو الرفيع المستوى من مسئولي مكتبة الإسكندرية على رأسهم الدكتورة مروة المدير التنفيذي قطاع الباحثين، والدكتور سامح فوزي الكبير باحث بالمكتبة، وهبة الرافعي الإدارة رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام، والدكتورة شيماء دمرداش مدير مشروع الفكر والكتاب التراث، ورانيا نوفل مدير مركز دراسات المرأة والتحول الاجتماعي.

ويهدف التعاون إلى التعاون بشكل متنوع والتعاون المعرفة والتوظيف الخبرات والمهارات الفنية لدى الطرفين، وذلك المتاحة لخدمة المشتركة في مختلف المجالات، وتنور الرأو خاصة فيما يتعلق بتقديم الدعم للأسرة والطفل لفترة قصيرة والمرأة والأشخاص من النساء اللاتي أصبحن قادرات على تنمية ثقافة التطوع والتمكين الاقتصادي قيم التسامح والمواطنة والهوية وغيرها بما يساعد على تحقيق المزيد من التقدم بالتعاون مع جهود التنمية.

اعترفت الدكتورة مايا مرسي بتوقيعها البروتوكول تعاون مع مكتبة الإسكندرية العريقة لتعميم الثقافة كل الغد التي تعمل بها وزارة التضامن الاجتماعي، مخالفة للوزارة ستستمر في التعاون الذي بدأته سابقًا مع مكتبة الإسكندرية.

هناك حاجة إلى أن تتعاون الوزارة مع مكتبة الإسكندرية في تنظيم المؤتمر داخل أروقة المكتبة عن التطوع، ويكون له اليوم، خاص أن التطوع أحد سمات المجتمع المدني، وسيسرد المتطوعون تجاربهم تختلف، وتهتم بذلك على مختلف الألعاب السنية، لكي تستفاد منها والتأكيد على قيمة التطوع المهمة في المجتمع.

وأعلن للوزارة أن تعمل على إحداث طفرة في الخدمات والاحتياجات المقدمة لكبار السن، والاستثمار في الاقتصاد الرعائي، وهو محور مهم يمكن التعاون فيه مع مكتبة الإسكندرية، وتعاونوا معنا في مرض المجتمع الهندي أكثر رسوخا في المجتمع المصري.

ومن ضمنهم الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، عن تم توقيعه بتوقيع هذا التوقيع والذي أثبت التزامه بمكتبة التوقيع بالإضافة إلى الثقافية الجديدة، مشددة على توقيع هذا تهدف مع وزارة التضامن الاجتماعي إلى تحقيق هدفها العدد الشامل في خدمة المجتمع، لمساعدة الفئات الأكثر احتياجًا، قيمة مبيعات التنوير والمعرفة، كما أن هذه الشراكة ليست مجرد تعاون مؤسسي، بل هو التقاء لرؤى التعاون المشترك لبناء مجتمع قائم على التعلم والفرص المتكافئة للجميع.

بالإضافة إلى زايد، أن مكتبة الإسكندرية لها العديد من البرامج التي أون بقضايا التنمية القضائية الأهلية والمجتمعي والتطوعي وتولي اهتماما خاصا بملف التمكين الاقتصادي ودعم ريادة الأعمال ونشر الوعي الثقافي من خلال مراكزها وبرامجها المختلفة بقطاعات باحث أكاديمي، كما شارك في تقديم الدعم للنساء والأشخاص ذوي الخبرة في جميع المستويات التنموية، واستلهام آفاق أرحب في تحقيق رؤية مصر 2030 وما الكامل لإعلاء هذه القيم الإنسانية في المجتمع المصري بشكل عام.

وعبر مدير مكتبة الإسكندرية عن فخره واعتزازه بربري الرائد تقوم بوزارة التضامن الاجتماعي من تقديم حزمة كاملة من الخدمات الاجتماعية والمعيشية للفئات الأكثر احتياجًا، وكذلك تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية والطفولة بدءًا مما يستمر في خلق فرص عمل جديدة للمرأة، ستجد لها البديل بين دورها الإنتاج الخاص بها اجتماعيًا، ولا سيما تقديم الدعم الفني للمرأة في مجال الريادة لتحسين الأعمال حاضنات أعمال المنظمات الصغيرة ومتناهية الصغيرة.

وذكر أنه يمكن أيضًا إغفال النجاح للوزارة في توفيرها الحماية ضد الشيخوخة والإعاقة والظروف المعيشية للعمالة غير المباشرة ولكنهم واحدة من الفئات الأكثر أهمية للتأثر بأسمات اقتصادية، وهي جهود متكاملة للبحث والمحورية تستهدف مستهدفات رؤية مصر 2030، وتوصيات الحوار الوطني، والاستراتيجيات الوطنية.


شارك