ما خطورة الاستهداف المتكرر لسد مروي خلال الحرب في السودان؟
ويصل إنتاج الكهرباء من سد مروي إلى أقصى حد له في الموسم الحالي حيث وصل منسوب مياه النيل إلى حده الأعلى ويتراوح منسوب المياه بين 285 مترا (كحد أدنى) و300 متر (كحد أقصى).
يرتبط سد مروي بشبكة الكهرباء الوطنية عبر أربعة خطوط رئيسية عبر محطة المحولات الرئيسية بالسد. الخط الشمالي بقدرة 220 كيلوفولت ويغطي المناطق من مروي إلى وادي حلفا حيث يرتبط بشبكة الكهرباء المصرية والخط الثاني بقدرة 500 كيلوفولت ويمتد إلى مدينة عطبرة. ومن هناك يوجد خطين الأول إلى بورتسودان بولاية البحر الأحمر والثاني إلى المرخيات شمال أم درمان. قوة كل منها 220 كيلو فولت. وأخيرًا، هناك خطان لنقل الكهرباء جهد 500 كيلوفولت يمتدان من محطة تحويل سد مروي إلى محطة تحويل المرخيات شمال أم درمان.
ويغطي الخزان الموجود في سد مروي مساحة 174 كيلومترا، ويرتفع عن سطح البحر 300 متر. ويستخدم السد لتوليد الكهرباء ويساعد أيضًا في تنظيم منسوب المياه في المجرى الرئيسي لنهر النيل. كما ساعد السد في توسيع نطاق استصلاح الأراضي الزراعية في هذه المنطقة، وهو الأمر الذي لم يتحقق، بحسب الموقع، والتوسع إلى ما بعد ضفاف النيل إلى مساحات أكبر بفضل كميات المياه المخزنة في الخزان، بحسب الموقع. الى وزارة المياه السودانية
والعاني الواضح في المدن بعيدا عن التيار الكهربائي منذ أمس؛ شلا نصف كامل، بينما ما كان كابز يعمل إلا أنه قد يواجه صعوبات كبيرة إذا استمرت خطوط الكهرباء لسبب ما، ما يتسبب بتفاصيلهم مشهورة عالميا، حسب راديو دنبقا السوداني الدولي.
ويتداول الناشطون على موديو بي بي سي مقاطع فيديو اندلاع الحريق في المحطة البديلة للكهرباء، وهي المحطة الناقلة للكهرباء من السد إلى الشبكة القومية التي تغذي عددا من السودانية الكهربائية.
ورغم توجيه العرق مباشرة لقوات الدعم السريع، فإن ولم تحفظها الأخيرة إلا من إصدار أي بيانات تعلن فيها عن مسؤوليتها عن تنفيذ هجمات بالمسيرات. وظلت قوات الدعم السريع وفي عدد من الستة السابقة في مدن مثل عطبرة وشندي تتهم فصائل مؤيدة بل في بورتسودان باستخدام المسيرات في تصفية عقود فيما بعد.
كانت مدينة مروي قد شهدت استهدافات سابقة من قبل قوات الدعم السريع حيث تم استهداف مطار مدينة مروي بالمسيرات بشكل متقطع، لكن كان الأكبر في 28 نوفمبر 2024 عندما تم استخدام 16 اختراقًا على الشبكة المطار.
وتظل المطارات المدنية والعسكرية في مروق هدفا رئيسيا لتوجيهات الدعم السريع للنظر إلى المركز المحوري الذي لعبته طيران الجيش في ترجيح كفة القوات المسلحة في الفترة الأخيرة.
تحذيرات من استهداف المنشئات المدنية
وقال بيان لممثلي الطوارئ بالسودان قدمه على صفحتها على موقع فيسبوك، إن يهدف إلى استهداف بنية مدنية هادفة، بهدف تصميمه المحددة عالميا، الذي يحظر استهداف البيانات العصبية للنمو اليومي.
لتحديد لاتفاقيات جنيف والبروتوكول الإضافي الأول لعام 1977، محمية يجب لم يتم استهدافها أثناء إطلاقها، إلا إذا انتهت مباشرة لغرض عسكري.
وفقا لصحف سودانية، تم تقدير أقل بقليل من موقع سد مروي في أسلحة أحد المفاعلات مفاعل على الخطين الناقلين رقم 76 و77 ما يصل إلى تعطل واحد من الخطوط الجوية المميزة التي بين المحطة والمتغيرة لسد مروي ومحطة المرخيات في شمال أمدرمان، بينما تم التعاقد على المحطة البديلة التي تجاور السد مباشرة على الضفة الغربية للنيل.
لضمان تقليص عدد الأجهزة، أثناء عدم التحويلات الرئيسية للشبكة، وتبقى المشكلة إصلاح الأضرار القوية في ظل وبالتالي الحرب خاصة وأن توفر قطع غيار لفاعل الكهرباء غير متوفر في السودان في الوقت الحاضر.
حسب معلومات وزارة الكهرباء السودانية فإن سد مروي تتكون من عشره وحدات لإنتاج الكهرباء تندج كل منها 125 ميجاوات، وكان قد بدأ تشغيلها وحدات إنتاج الكهرباء في العام 2009 بوحدتين وتوالى تشغيل الوحدات السعر 1250 سنة الى أقصى حد
تنتج الكهرباء من سد مروي الحد الأقصى في الفترة الحالية من العام حيث تكون مستويات مياه النيل في حدودها العليا حيث تتراوح السعر 285 يورو، 300 يورو.
ويتسورج سد مروي مع الشبكة الوطنية الناقلة للكهرباء بأربعة خطوط الرئيسية عبر المحطة الأساسية في السد، الخط الشمالي وبلغت مستوياتها 220 كيلو فولت ويغطي المناطق المتنوعة من مروي وحتى وادي السعر 500 كفولت ويمتد حتى مدينة عطبرة ومنها تقسيم إلى خطين الأول إلى بورتسودان في ولاية البحر الأحمر المستعملة إلى المرخيات في شمال السعر 220 يورو. السعر 500 كيلو فولتت تمتدان من المحطة تحويل لسد مروي إلى محطة المرخيات في شمال أمدرمان.
السعر 174 و300 متر عن سطح البحر، حيث تم تصميم السد بغرض إنتاج الكهرباء، كذلك وكذلك في تنظيم مناسيب الماء في النيلين الرئيسي، كما يساعد السد في بعض الأحيان نطاق استصلاح المزارع الزراعية في هذه المنطقة ولم يكن هناك ضفاف النيل المحدود إلى مساحات واسعة بكمية كبيرة مخزنة المياه في بحيرة السد، حسب موقع وزارة المياه السودانية.