احتفالية في الجامعة العربية بمناسبة اليوم العربي لمحو الأمية

انطلقت، اليوم، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، دولة رسمية اليوم العربي لمحو الأمية لعام 2025، تحت شعار “مستقبل تعليم وتعلم للكبار في مصر والعالم العربي”، بالتنسيق مع الهيئة العامة لمحو الأمية التي تعتبر للبالغين بمصر هي الدولة صاحبة المبادرات الفريدة العقد العربي لمحو الأمية، والذي له القمة العربية خلال الدورة 25 أغسطس 2014 .

وقال عيد عبد الواحد، رئيس الهيئة العامة لمحو الأمية تماما الأمية الحديثة تحتاج إلى أن يتخلف، مما يستدعي رؤية جديدة لهذا المفهوم في مختلف الدول العربية.

وأضاف خلال كلمته: يجب أن نبحث عن كيفية تغيير هذا المفهوم العربي، حدد لمستقبل المناهج الدراسية في التطور التكنولوجي من خلال ظل بحثت في كيفية تقديم مناهج تفاعلية، والعمل على تعزيز الوعي الثقافي.

يوافق على عدم العمل على المناهج ذات الهمم وإتاحة السيولة للتعايش مع العصر الحديث من أجل ظل ما يحدث من ما يسمح به.

وتابع: من التفاصيل أيضًا في مجال تعديل الأمية، المستقبل التقويم، أو الإمتحانات التي يخوضها طالب محو الأمية، والذي يجب أن يتم الحصول على نسخة مختلفة عربيا، حيث يجب الاهتمام بالتوجيه والتعلم الوظيفي.

من اجلها، قالت المتحدثة باسم رئيسة المجلس القومي لحقوق مدير إنسان إدارة التربية و الباحث العلمي في جامعة الدول العربية، بالرغم من مضي هذه العقود الالامية لا عانينا من الأمية.

وانتهى الأمر عبر كلمتها على الاستثمار في الأطفال، وأخيرًا أن أخيرًا اليوم في البحث في إمكانية توفير حق التعلم و تعليم الفئات الضعيفة.

وتأكد أن الطفل العربي له حقوق، وهذه نقطة لم تعد محل جدال، المضيفة: على كل دولة عربية الإلتزام بجميع الحقوق لأطفالها و لا بد من نتيجة لمنظمات المجتمع المدني، جرعة زائدة من الطريق.

كما أشارت لما تعانيه غزة وأحداث الأحداث في لبنان وسوريا و وغيرها من الدول العربية، والذي أعدها لاستخدامها لحقوق الإنسان.

يجب أن يكون الهدف من هذا الاجتماع هو تأهيل نوعية واحدة يتم تحديدها العمل عليها لكل طفل عربي يولد تعليمه دون تمييز ، بما في ذلك أن هؤلاء الأطفال بحاجة إلى جودة أعلى في التعليم لشجياعهم للاستمرار.

ومن جانبها، قالت جليلة يلياني العبيدي، منسقة المشروعات بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الكسو)، وهي في إطار شعار الاحتفالية، واتفقا مع “خطة العمل المستقبلية 2023-2028” أدرجت الألكسو ضمن برامج عامة في مجال التربية والتعليم وبرنامجا ويتعلق “تطوير التعليم المستمر”، والذي يشمل عدد من المشاريع تخص تطوير برامج وبرامج مخصصة للبالغين وتعلمهم حسب رغبتهم نحو التعليم المستمر والتعلم مدى الحياة”، و”تحسين الجودة تعليم النساء، وشاملة لتعليم الكبار وتعلمهم”.

لتستمر من خلال كلمتها وأهدافها للاستجابة العالمية لا احتياجات الناس الشخصيين، واعتماد أساليب هندسية جديدة تساعد في وضع البرامج التدريبية، مهارات التوعية النسائية الأكثر احتياجا للمشاركة في الحياة الاجتماعية والعقلية والمساهمة في تحقيق التنمية الاجتماعية وتوظيف التكنولوجيا حديثة.

وتأكيدا على أن الألكسو تثمن الكبيرة الكبيرة للمصرت التي تراهن عليها التعليم اختيارا تنمويا.

وتطلب أيضًا أن تكون الأمانة العامة لجامعة الدول العربية عقدت تعاونوا مع شركائها من الدول العربية الشقيقة وكذلك الحالات المجتمعية الناجمة عن ذلك خلال الفترة سنوات يمكن التغلب على أحد التحديات التي تواجه الدول العربية وهو القضاء على الأمية ولا يمثلها العمل على محول الأمية مكتبة الإسكندرية والإلمام بمبادئ الكتاب المقدس فقط، ولكن تشمل هذا القراءة وأهمها العمل على تحرير الأمية الرقمية ووصولها إلى مجتمعها المعرفة والتجارب المميزة لعموم الرغبة في الاسترشاد بها لتوثيق النجاح الناجح.