خبراء: اتفاق هدنة غزة جاء نتيجة جهود مصر وخبرة مفاوضيها
وأكد المحلل السياسي أنه بعد الخطوات الإجرائية بين إسرائيل وحماس وتنفيذ وقف إطلاق النار، تأتي المرحلة الأهم، وهي خطط إعادة الإعمار وحشد الجهود الدولية ونشر أكبر عدد ممكن من المؤسسات في تقديم مساعدات إعادة الإعمار في قطاع غزة، وأشار إلى حالة الثناء والامتنان لموقف مصر في مختلف دول العالم، حيث أن هذا الشكر لا يتعلق فقط بل يرتبط بجهود مصر الكبيرة ومساعيها لإبرام اتفاق وقف إطلاق النار. وما ينتظرنا في الفترة المقبلة، لأن مهمة مصر المقبلة هي إنجاح الاتفاق، ومراقبة تنفيذه، والتأكد من عدم انتهاكه. حكومة تل أبيب له.
دكتور. وأشاد طارق فهمي بنجاح وحكمة وإصرار الدبلوماسية الرئاسية المصرية، والتي أثبتت قدرة الدولة المصرية على إنجاح كل اتفاق ومفاوضات، وسلط الضوء على ما تقوم به مصر بالتعاون مع الشركاء في قطر والولايات المتحدة لتقديم المساعدة. الضمانات والإجراءات والتدابير على الأرض، وفتح معبر رفح الحدودي لوصول المساعدات، ومراقبة الانسحاب الإسرائيلي التدريجي من قطاع غزة.
دكتور. واختتم طارق فهمي كلمته بالتأكيد على أن مصر قبلت مسؤولياتها التاريخية والجغرافية والإنسانية والأخلاقية تجاه شعب فلسطين الشقيق وشعبها في قطاع غزة، كما قاومت مخطط الطرد من أراضيها وبقيت وفية لوعدها ووعدها. الوعد العادل بدعم القضية الفلسطينية حتى إقامة الدولة المستقلة وإحلال السلام المنشود في الوسط الشرقي.
وفي هذا الإطار، قال الدكتور خالد عكاشة المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية، إن حدث تبادل للأسرة فهي ستستمر في الاستماع إلى الموسيقى بما في ذلك توقفها دائمًا عن النار هذا هو عام 2024 وبعد 3 البداية للتفاوض والوساطة، إذ البداية مصر وعندما نرى لما يمكن أن وبعدها أخيراًان ورتبت إلى 3 مراحل، ورعايتة أمريكياً حتى الوصول تماماً إلى المحطة النهائية.
15 شهرًا، على تذليل كافة تخفيف، وممارسة ضغوط ضغوط عامة على كافة اتفق، بالتنسيق مع الوسطاء في قطر الموحدة؛ لإنجاز المبتدئين في وقف إطلاق النار وحقن الدم .
ثم اتبعت النصائح لتكتسب مرة أخرى القدرة الواقعية المتفردة على الوصول إلى الكلمة النهائية، منوهاً إلى القاهرة التي تولت منذ سنوات طويلة ملف الوساطة بين إسرائيل ومختلف الفصائل الفلسطينية، أصبحت لديها الخبرة الكافية في التعامل مع تلك معتمدة على الضمانات لإتمام وإنجاز الهدنة.
وأشار مدير المركز المصري إلى أن مصر تعتبر وسيطاً وبثقة كافة القضايا الجنائية الدولية والإقليمية الخاصة لا تعمل من أجل الخير أمتها ونصرة شعب فلسطين المظلوم وحلال والسلام بمحيطها.
لك الدكتور خالد عكاشة على أن مصر،الكثير من القضية الفلسطينية لقد تعهدوا بها منذ سبعة عقود، ومنذ ذلك الحين تم تقديم التاريخ، وستظل داعمًا لدعم الاندماج العادل ومدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني حتى يتحقق السلام المستدام من خلال حل الدولتين.
ومن جانبه قال السفير جمال بيومي مساعد وزير الخارجية الأسبق قامت مصر بدور عظيم، بالتعاون والتنسيق مع الولايات المتحدة وقطر، العام المقبل سيكون في عام 2023 ملكية الفلسطينيين في غزة الزراعية باستبدال الاسكان الى الامام للذهاب إلى المنطقة.
وأضاف: “بصفتي دبلوماسي عجوز فود التذكير بأن مصر تدافع عن فلسطين منذ فجر التاريخ، من أيام الهكسوس والحروب الصليبية.. ثم جاء جيلنا الذي مات حياته ومسيرته العملية والدبلوماسية بأكملها في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني وقضيته التوجهات”.
وحذر من عدم احترام الاحترام وعودة خصوصية الشخصية ونتيجة لذلك، الحرب والقتال، وعلى رأسهم رئيس الوزراء الإسرائيلي لعدة سنوات، المطلوب للمحاكمة من قبل العدالة الدولية بل ومن قبل الدفاع عن نفسه، محذراً أيضاً من العاملين في صناعة الأسلحة بالعالم فقط من جراء الحروب والقتال للبيع الأسئلة والأسئلة.
وأبرز أن مصر نادت مراراً وتكراراً وقفة إطلاق النار الخاصة بهم الأسرى لدى الأطفال الفلسطينيين والإسرائيليين، وبالتالي نفاذ المساعدات الإنسانية إلى أهل غزة، فضلاً عن خلق مسار عسكري ينهي الاحتلال ويفضي إلى دولة الدولة الفلسطينية الرائدة لإحلال السلام العادل والشامل لمنطقة الشرق الأوسط.
وقال السفير جمال بيومي على أن مصر بقيتها وشعبها ستظل تدعمها القضية الفلسطينية قضية قضية الطائفة العربية ومصري، كما مستعملة على إعادة تخصيص السلام، حيث إن مصر دائما كانت عنصرا أمن وسلام في محيطها وعالمها العربي والإسلامي والإفريقي وبمنطقة .
من اجل ذلك، قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم الاقتصادية الليبرالية والخبير في الدراسات الأمنية القومية والشهرة، إن دور الوسيطة المصرية كان وراء نجاح الاتفاق على اتفاق الهدنة بين حماس وهي، حيث تمارس الجنس المصري بشكل أصيل من الناحية الطبيعية بناء على الخبرة طويل للمصريين في التشفير والوساطة.
وأوضح أن دور مصر لا يتعلق بالوساطة، ولكن على الممارسة الأهم من التعاملات التي ستتم خلال الفترة الفاصلة، منها فتح المعبر وإدخال السيارات المساعدات بصورة كبيرة، وتسلم مثل الأسرى، وكذلك ولهم دور مصر لاستكمال استكمال في الوسيط، وحماية من أي خروقات.
وأكمل أن مصر ليس لديها أي شخص آخر؛ لأنها تشكل من قبل الجميع وتتما صنف، علاوة على قدرة مصر الكبيرة في التواصل مع كافة التفاصيل الفلسطينية، بدعمها مساندتها ودعمها للجنة الإسناد المجتمعي عبر الحاليه.
قام بإنتاج الوثائق البوليسية على أنه عقبات الخطوات الإجرائية بين إسرائيل وهي الناشئة وهي وقف إطلاق النار هي المرحلة الأولى في مرحلة الإبداع، ولقد بذلنا جهودًا كبيرة في المساهمة في تقديم المساعدة بناء المساعدات قطاع غزة من جديد، ونوه إلى حالة الثناء والشكر للموقف المصري من قبل مختلف دول العالم، يعتبر أن هذا الشكر لا المشتركة فقط بجهود ومساعي مصر الكبيرة للتوصل إلى حدوث الهدنة بل بما يتعلق بما هو قادم في الفترة البعيدة، إذ أن الدور القادم لمصر هو إنجاح الشكل ومتابعة تنفيذه بشكل جميل عدم تشكيل حكومة تل ابيب له.
وأثنى الدكتور طارق فهمي على النجاح الرئاسي وحكمتها ومثابرتها أي قدرة حكومية مصرية على نجاحها يحدث وتفاوض، ويسلط الضوء على ما يتعلق بتعاون مصر مع ثم في انخفاض ضمانات ضماناتكم وتدابير على الأرض، ونموذج معبر رفح لإدخال المساعدين، وتنفيذ العمليات نقص مؤقتا من الحليب.
والدكتور طارق فهمي بالتأكيد على أن مصر لا تبدأ بمسؤوليتها التاريخية والغرافية والإنسانية والأخلاقية باستثناء شعب فلسطين الشقيق وأهله في قطاع غزة، كما وقفت بالمرصاد لمخطط تهجيره من أرضه، وستظل على وعدها وعهدها في دعم الحالة الفلسطينية الاستراتيجية حتى تقيم الدولة وإحلال السلام المنشود في منطقة الشرق تي تي تي.