روسيا وإيران.. ماذا وراء اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين؟
من جانبه، أشار السفير الإيراني لدى روسيا كاظم جلالي إلى أن هذه الاتفاقية تتضمن 47 مادة، وتغطي كافة مجالات التعاون الثنائي وستكون سارية المفعول لمدة 20 عاما “مبادئ السيادة واحترام سلامة الأراضي”.
بدورها، ذكرت الخارجية الإيرانية أن الاتفاقية تشمل قضايا التعاون في مجالات الاقتصاد والشحن والسكك الحديدية والنقل البحري والجوي والنقل والطاقة والرعاية الصحية والزراعة والحد من تأثير الكوارث الطبيعية ومكافحة التحديات المشتركة. الجريمة المنظمة و”محاربة الإرهاب”، فضلاً عن التعاون الصناعي والاستثمار في مختلف المجالات.
وأضافت أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة تهدف إلى أن تكون مرحلة حاسمة في تطوير العلاقات بين روسيا وإيران.
الأحكام الرئيسية لهذه الاتفاقية هي:
** يتعهد الطرفان بعدم استخدام العنف أو التهديد باستخدامه في علاقاتهما المتبادلة وعدم استخدام أراضيهما لارتكاب أعمال عدوانية أو تخريبية أو انفصالية ضد الطرف الآخر.
**إذا تعرض أحد الطرفين لعدوان من قبل دولة ما، فلا يجوز للطرف الآخر أن يقدم للمعتدي مساعدة عسكرية أو غيرها من أشكال المساعدة التي من شأنها تسهيل استمرار العدوان والمساهمة في تسوية المنازعات الناشئة على أساس ميثاق الأمم المتحدة. ميثاق الأمم وقواعد القانون الدولي.
**الاتفاق على حل أية خلافات بين البلدين بالطرق السلمية حصرا.
** يعمل الطرفان على خلق الظروف القانونية والاقتصادية والمالية والتجارية المواتية للأنشطة الثنائية والمتعددة الأطراف والاستثمارات المشتركة في أراضيهما وفي بلدان ثالثة.
**العمل على تعزيز تطوير علاقات طويلة الأمد ومتبادلة المنفعة لتنفيذ مشاريع مشتركة في مجالات النقل والطاقة، بما في ذلك الاستخدامات السلمية للطاقة النووية وبناء محطات الطاقة النووية والصناعة والعلوم والتكنولوجيا والزراعة والزراعة. الرعاية الصحية.
** المشاورات المنتظمة وتبادل المعلومات والخبرات في المجالات الاقتصادية والعلمية والتقنية من أجل التعرف على بعضنا البعض بشكل أفضل والاستفادة من إمكانات البلدين في هذه المجالات.
** نعمل على تسهيل الأنشطة قدر الإمكان في كلا البلدين لرجال الأعمال والمهنيين العاملين في مواقع التعاون المشترك وتهيئة الظروف اللازمة لعملهم وإقامتهم.
** نعمل على تطوير التعاون على المستوى الإقليمي من خلال الاستفادة من الفرص والإمكانات المتاحة لهم في مختلف المجالات، بما في ذلك النقل والطاقة.
** يعقد الطرفان مشاورات منتظمة، بما في ذلك على المستويات العليا، حول قضايا تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية وتحسين التعاون المتعدد الأطراف بمشاركة الدول الأخرى في المنطقة، وإجراء المفاوضات واتخاذ التدابير اللازمة لتحسين الاستقرار وضمان الأمن والرخاء. – رفع مستوى التعاون في المنطقة.
**إذا نشأ موقف ينتهك السلام والأمن، أو يشكل خطر الإصابة أو من المحتمل أن يسبب توتراً دولياً، يجب على الأطراف أن تبدأ على الفور مشاورات مع بعضها البعض لمناقشة التدابير التي يمكن اتخاذها لحل مثل هذا الوضع.
** الهدف هو تعزيز دور وفعالية الأمم المتحدة كأداة عالمية للحفاظ على السلام والأمن الدوليين وإيجاد حلول فعالة للمشاكل الدولية الملحة. والعمل على تعميق تفاعلها داخل الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات والمحافل الدولية.
** التعاون في تعزيز عملية نزع السلاح وتخفيض جميع أنواع أسلحة الدمار الشامل والقضاء عليها في نهاية المطاف.
** التعاون على المستويين الثنائي والمتعدد الأطراف للقضاء على الإرهاب الدولي ومكافحة أخذ الرهائن والجريمة والاتجار بالمخدرات وتهريب الأسلحة والممتلكات التاريخية والثقافية وغيرها من الأشياء الثمينة.
أسباب التأجيل
بدأت عملية تطوير الاتفاق الروسي الإيراني في عام 2014 واستمرت في ظل عدة حكومات إيرانية. وتعتبر الوثيقة الجديدة نسخة محدثة من اتفاقية التعاون طويل الأمد التي وقعها البلدان في نهاية عام 2001.
وفيما يتعلق بتأجيل توقيع الاتفاق، تحدث البعض عن وجود خلافات بين البلدين، ويرى البعض أنه خلال الصراع في سوريا، نظرت إيران مرة أخرى إلى روسيا كحليف حقيقي، بينما رأى آخرون أن موت أحد وكان من أسباب التأجيل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
**يتعهد الطرفان بعدم استخدام القوة أو فيتنام باستخدامها العلاقات المتبادلة، وعدم استخدام القضاءه لارتكاب أعمال العدوانية أو تخريبية أو انفصالية ضد الطرف الآخر.
**في حالة رصد أحد الطرفين للعدوان من قبل أي جهة، لا يشاهد الطرف الآخر أي مساعدة ديناميكيًا أو غيرها من المعتدلين من مكيفات القرن العشرين العدوان، يؤكد في ضمانات حل المشاكل التي مصممة على أساس الميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي.
**الاتفاق على حل أي نزاعات قد يختلف بين عدة وسائل السلمية بشكل حصري.
**يعمل الطرفان على توفير الشروط والضوابط المالية والتجارية المواتية للأنشطة الثنائية والمتعددة التمييز القضايا القضائية في المحكمة كلهم وفيها ثالثة.
**العمل على تعزيز تطوير العلاقات طويلة الأمد ومفيدة للطرفين بهدف تنفيذ المشاريع المشتركة في منطقة النقل والانتماء، بما في ذلك ذلك ضروري لأنظمة الطاقة علوم، الصناعة، العلوم والتكنولوجيا، الزراعة والرعاية الصحة الصحية.
**عقدة موسوعة موسوعات المساهمة للمعلومات والخبرة في المجالات الاقتصادية والعلمية والتقنية من أجل التعرف بشكل أفضل على المجموعة لسبب، لسبب كل شيء في هذه المجالات.
**العمل على تسهيل المهام في شراكة لرجال الأعمال والتخصصين العاملين في مواقع التعاون إلى أقصى حد، وتوفير الظروف اللازمة لعملهم وتركيبهم.
**العمل على تطوير التعاون على المستوى الرقمي باستخدام الفرص والإمكانات المتاحة لهم في مختلف المجالات، بما في ذلك النقل و هي.
**يعقد الطرفان مشاورات دينية، بما في ذلك على مستوى عال، بالإضافة قضايا تطوير الخطوط الجوية الثنائية والخطوط التعاونية المتعددة حيث أنها تتعاون مع الدول الأخرى في المنطقة، فضلاً عن القيام بذلك لذلك، فهي ضرورية والتعويضات جزئية القانون، وزيادة مستوى التعاون في المنطقة.
**في حالة نشوء وضع ينتهك السلام توقعات أو إعدادات غير متوقعة بانتهاكهما أو قادر على إثارة القضايا الدولية، تبدأ ب الدستورات المؤقتة سرعان ما يمكن اتخاذ قرار بشأنها مثل هذا الوضع.
**السعي لتعزيز دور وفعالية الأمم المتحدة كأداة عالمية للطائرات السلام عليكم، وإيجاد حلول فعالة للمشاكل الدولية ملحة. مبدأ العمل على تبسيطهم داخل الأمم المتحدة والمنظمات والمنتديات الدولية الأخرى.
** التعاون في مجال نزع السلاح وتخفيض جميع أنواع الأسلحة الدمار الشامل والقضاء عليها في نهاية المطاف.
** التعاون على المستويين الثنائي والمتعدد الخيارات على مكافحة الإرهاب الدولي، السلطات الرهينة، والجريمة، والتجارة بالمخدرات، وتهريب الأسلحة، والأشياء الثقافية الثقافية وغيرها من الأشياء.
سبب التأجيل
بدأت عملية تطوير لذلك في ظل عدة حكومات إيرانية، وتمثل أوسكار الجديدة نسخة محدثة من وقد تم العمل على التعاون التالي الذي غيرها الدولتان في نهاية 2001.
وبأن التوقيع على ذلك، يتحدث عن وجود خلافات بينكم، ومن ثم يرى أنه خلال الصراع في سوريا وإيرانت النظر في برازيلي كحليف حقيقي، فيما يعتبر أن كلا من الرئيس واعتبر إبراهيم الشخص المناسب هو أحد الأشخاص الذين تم اختيارهم للتأجيل.