“مفيش أحلى من طبيخ أمي”.. فاروق جعفر يكشف صداقته بالمشير طنطاوي والأهلي ووجبته المفضلة

منذ 3 ساعات
“مفيش أحلى من طبيخ أمي”.. فاروق جعفر يكشف صداقته بالمشير طنطاوي والأهلي ووجبته المفضلة

لملك الكلمات فاروق جعفر جانب آخر، بعيد عن كرة القدم وعن أعين عشاق كرة القدم لا يعرفه إلا القليل من المقربين منه.

وفي الفصل العاشر والأخير، فتح قلبه لايجي برس ليشاركنا جانبًا من شخصيته وعلاقته بالمشير طنطاوي.

فاروق جعفر خارج الملعب واستوديو التحليل

وقال جعفر لايجي برس: “أنا سعيد دائمًا بمساعدة أي شخص يحتاج إلى المساعدة وهذا هو أولويتي القصوى، وأي شخص يأتي ليخبرني بشيء أصدقه على الفور”.

عن شخصيته: “أنا شخص حاسم وعندما أقول شيئًا أفعله دون تردد. قلبي لطيف جدًا مع الناس، وخاصة أي شخص يجد نفسه في مواقف صعبة”.

وأضاف: «عندما أرى شخصاً يحتاج إلى مساعدة، لا أتردد في مساعدته، حتى لو كان ذلك يعني أن علي إيقاف سيارتي وعرقلة حركة المرور».

وروى جعفر نصا: “أستطيع أن أخرج من السيارة وأوقف السيارة خلفي، لكن من شروطه أن يكون متعبا لمساعدته في العودة إلى السيارة”. هناك أشخاص غاضبون خلفي لساعات، لكن عندما يرونني أعود يهدأون قليلاً لأنهم يعرفونني”.

وأضاف: «كل همي أن الأمر صعب على كل من ظروفه مرهقة وغير قادر على تحقيق شيء لا يعرف كيف يحققه».

واختتم حديثه قائلاً: “أقف دائمًا إلى جانب أصدقائي وعائلتي في المنطقة التي نشأت فيها المنيرة”. “كل همي هو أصدقائي وأخواتي الذين نشأت معهم، كلهم أحبابي”. “كل واحد منهم، سواء أخ أو أخت، يحتاج إلى شيء ما، سواء كان يتعلق بالتكاليف المدرسية أو الطبية”.

علاقة فاروق جعفر بشقيقته ووالدته

وأضاف: “بعد وفاة والدتي وأختي سميرة – رحمها الله – “لم أعد أستطيع الأكل بالطريقة التي كنت آكل بها، وخاصة الطبخ التقليدي والمنزلي، “الطبخ وأشياء من هذا القبيل”.

وتابعت ملاك النسا: “أنا وأخواتي لم نعد قادرين على الأكل بعد وفاة والدتنا. والدتي كانت الأفضل في الطبخ واعتدنا على طعامها بغض النظر عن رأي أي شخص آخر فيه”.

الطعام المفضل لملك النص

وفي حديثه عن طعامه المفضل، قال: “كانت والدتي وأختي هم من طبخوا لي. بالإضافة إلى الأرز الأبيض، أحببت أيضًا الأطباق التي أعدتها والدتي، مثل أقراص البطاطس والبامية والمسقعة واللوبيا.” وأكثر ما أعجبني هو “أي طبق يقدم فوق الأرز”.

صداقة فاروق جعفر مع المشير طنطاوي والنادي الأهلي

وتحدث عن علاقته بالمشير طنطاوي: «كانت علاقتنا قوية جداً. إنه مثل والدي، ولم يرفض طلبًا مني من قبل”.

وتابع في حديثه: “علاقتي بالنادي الأهلي أيضًا قوية جدًا وقد كرمني النادي في العديد من المناسبات”.

وتابع حديثه: “أنا أحب الكلاب جدًا وأستمتع بالاستماع إلى نجاة الصغيرة وعبد الحليم حافظ وفريد الأطرش. في وقت فراغي أحب لعب البلاي ستيشن، وهذه هي الهواية التي أستمتع بها أكثر من غيرها.


شارك