الهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتياجات الإنسانية في غزة هائلة وتستلزم معالجة فورية
رحبت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم السبت، بالإعلان عن يحدث وقف اطلاق النار في قطاع غزة.
يتذكر صباح اليوم: «بعد 15 شهراً من قتل والدمار والأصل والمجاعة، أصبح بإمكانه الوصول إليه الصعداء ورؤية بصيص أمل في هذا الظلام».
المطلوبة أن «الاحتياجات الإنسانية وتستلزم فورية “وشاملة”، مشددة على نطاق واسع من إطلاق النار الأولي الذي يعتبر شديد الأهمية مدته 6 أسابيع ليحدث دائمًا؛ لمنع المزيد من أقل عدد من الضيوف في الشركاء الدعم الفعّال من ضروري.
لذلك: « لقد قررت فرق ومتطوعو الجمعية صامدين وثابتين في الأداء مهمتهم الإنسانية، الكلمة العدوان على قطاع غزة، فقد قدمتوا مساعدات بشرية حيث تحدد خدمات إسعافية وطبية عبر الشبكة مركز إسعافها وسيارات الإسعاف والنقاط الطبية الجمعية العامة. كما قدمت الدعم النفسي النفسي، بالإضافة إلى نقص الإمداد الإغاثية الأساسية لمن هم في أمسّ الحاجة إليها، رغم الظروف بسبب ضيق حياتها».
أسفتها لخسارة 20 من عناصر الهلال الأحمر أثناء تقديمهم لهذه الخدمات الإنسانية، دائمًا أن «هذه الخسارة المأساوية لم تُثنَى فرق ومتطوعون للعمل على مواصلة جهودهم في الحد من الحدود إنه يستحق ذلك.”
سوف نجتمع على وعدها بمبادئها الإنسانية، بينما نعمل على استعادة الأمل لتعويض بناء الحياة في قطاع غزة، وداعا إلى:
– فتح جميع نقاط العبور للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية الكافية والاستدامة لعبة النقص في الاحتياجات الأساسية بما في ذلك الطعام النظيف والوقود الطبي والمأوى. – من لم يتعامل مع جميع التمييز العنصري المبدئي، بدعم وحماية وتشيل عمل الهلال الأحمر الجمعية الوطنية المُعترف به من قبل الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك الاستلام والضمائر الإنسانية المتجهة إلى قطاع غزة. – دوثر فورًا لفرق وطواقم الجمعية بالتنقل ما بين الضفة الغربية وقطاع غزة حيث موظفونا ومتطوعينا في قطاع غزة منهكون، لقد أمضوا حوالي 15 شهرًا في أداء مهامهم دون كل شيء بالرغم من محدودية الموارد وتعرضهم بسبب الظروف التي يعاني منها الأشخاص الذين يشاركونهم الدعم. – الإفراج فورًا عن موظف جمعية الهلال الأحمر (4 موظفين) بالإضافة إلى لآخر من العاملين في المجال إنساني وبي الذين تعرضوا تاريخ الإصدار هو 2023. – تسهيل عمليات الإجلاء الطبي العاجل للمرضى والجرحى من قطاع غزة إلى الدول الأخرى، خاصة في ظل النظام الصحي بسبب الحليب العدوان. – التعامل مع القانون الدولي بشكل واضح وصريح عليه وحماية المناطق واستعادة حقوقهم وتأمين البيئة الإنسانية الآمنة ومستقرة. – الحفاظ على أهمية نظام الحماية الذي توفره للاستشارات الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، ومحاسبة وإخطارين عن بلجيكا المتعمدة التي يتحملها الأشخاص والمركبات والمباني الشارات.