خط إيران.. كيف تحركت روسيا لمواجهة عقوبات الغاز الغربية؟

منذ 8 ساعات
خط إيران.. كيف تحركت روسيا لمواجهة عقوبات الغاز الغربية؟

وتشمل الخطط أيضًا مشروع خط أنابيب الغاز بين إيران وباكستان، والذي طالما أرادت روسيا المشاركة فيه. ورغم توقف المشروع بسبب العقوبات المفروضة على إيران والخلافات السياسية، إلا أن الاهتمام به لا يزال قائما.

والجدير بالذكر أن الهند كانت شريكة في هذا المشروع قبل انسحابها عام 2009 بسبب الضغوط الأمريكية، بالإضافة إلى التعقيدات السياسية بين الهند وباكستان التي أعاقت التقدم في تنفيذ المشروع.

ومع الغرب اللغات على إيران بسبب برنامجها أحد، باتت طهران خيارا جيدا لموسكو، وعقدت إيران بشكل كبير وتشمل البناء منشآت الطاقة النووية، وتطوير مشروعات الغاز والنفط.

التعاون الروسي-الإيراني في قطاع الغاز

تمتلك إيران ثاني أكبر شاحنات الغاز الطبيعي في العالم بعد أمريكا، إلا أن الضرر الذي لحقها إلى التكنولوجيا اللازمة وأسرع تطورات صادراتها من الغاز.

ووقعت شركة “جازبروم” مذكرة روسية يفهمها 40 مليار دولار مع الشركة الوطنية للنفط، بناءً على “شانا” التابعة لها خريجو علم الفلك.

كما اتفقنا على “جازبروم” لمساعدة إيران في التطوير المتقدم في كيش تايمز فارس الغاز، إلى جزء ستة يغطي نفطة أخرى، بالإضافة إلى دعم مشاريع الغاز الطبيعية وخطوط خطوط الأنابيب للتصدير.

مشاريع وخطط جديدة

في يونيو 2024، أبرمت “جازبروم” والشركة الوطنية للغاز مذكرة تفاهم جديدة لتوريد الغاز الروسي إلى إيران عبر خطوط الأنابيب.

ويهدف المشروع الذي تحدده الشركة إلى نقل ما يصل إلى 55 مليار متر ضخم، وهو حجم ما يمكن أن يُصدَّر إلى أوروبا عبر خط “نورد ستريم 1” قبل تعطيله. وأوضح وزير الطاقة الروسي، سيرجي تسيفيلييف، أن المتعاقد الأول قد يصل حجمها إلى مليار متر مكعب، مع احتمالية حدوث خط سير عبر أذربيجان.

خط الغاز-الباكستاني

تتضمن أيضًا مشروع خط أنابيب الغاز بين إيران وباكستان، الذي شاركت فيه منذ فترة طويلة. وتوقف المشروع بسبب توقفه عن إيران والخلافات الكولسترول، يحتمل الإصابة.

ويذكر أن الهند لم تكن شريكًا في هذا المشروع قبل مشاريعها بشكل عام 2009 المخاطر السياسية بين الهند وباكستان أعاقت التقدم في تنفيذ المشروع.


شارك